صدر عن المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة

البلاغ التّالي:

في إطار المتابعة اليوميّة التي تقوم بها قطعات قوى الأمن الدّاخلي لمكافحة جرائم السّلب والسّرقة بقوّة السّلاح، في مختلف المناطق اللّبنانية، وعلى أثر انتشار فيديو على مواقع التّواصل الاجتماعي لأحد الأشخاص يَروي فيه تعرّضه لعمليّة سلب وطعن بسكّين في محلّة الجناح، من قبل شخص مجهول، كادت أن تودي بحياته، باشرت هذه القطعات إجراءاتها الميدانيّة والاستعلاميّة لتحديد الفاعل وتوقيفه.

من خلال الاستقصاءات والتّحريّات المكثّفة، تمكّنت شعبة المعلومات من تحديد هويّته، ويُدعى:

– ع. م. (مواليد عام 1979، لبناني)

وهو من أصحاب السّوابق بجرائم مخدّرات، وطعن وضرب وإيذاء.

بتاريخ 23-4-2025، وبعد رصدٍ ومراقبة دقيقة، أوقفته إحدى دوريّات الشّعبة في المحلّة ذاتها، وضبطت بحوزته سكينًا، و”شفرة كاتر” وهاتفًا خلويًّا.

بالتّحقيق معه، اعترف بما نُسِبَ إليه لجهة تنفيذه عمليّة السّلب والطّعن مستخدمًا السّكّين الذي ضُبِطَ بحوزته. كما اعترف بتعاطي المخدّرات.

أجري المقتضى القانوني بحقّه، وأودع والمضبوطات المرجع المعنيّ، بناءً على إشارة القضاء المختصّ.

استقبل مفتي الجمهورية اللبنانية الشيخ عبد اللطيف دريان في دار الفتوى النائب وضاح الصادق الذي قال بعد اللقاء: من ضمن الزيارات التي أقوم بها لسماحته واليوم يوجد وضع يستوجب تدخل الجميع في بيروت لمعالجة الأزمة التي نعيشها قبل أسبوعين من انتخابات بلدية بيروت ولنكون واضحين اننا اليوم أمام بلدية كبيرة من الممكن أن تؤثر بشكل سلبي على العمل البلدي لبيروت خلال الستة سنوات القادمة، عشنا الست سنوات الماضية بضعف في الخدمات الإنمائية لعدة أسباب منها وأساساً الخلل القائم دائماً بين المجلس البلدي والمحافظ وضرورة أن نعرف أن المشكلة في بيروت ليست طائفية بل قانون بلدي استثنى بلدية بيروت من السلطة التنفيذية وهي عند المحافظ، ونحن لا نقلل من شأن المحافظ بل نطالب لبلدية بيروت ككل البلديات ونحن كبيروتيين نريد أن ننتخب مجلس بلدي أستطيع أن أحاسبه بعد ست سنوات ويملك الإمكانية لتطبيق وتنفيذ المشاريع وأملك القدرة كمواطن أن أحاسبه وهذا ما أطلعت سماحته عليه وعلى الجولة التي قررت أن أقوم بها مع العديد من الشخصيات لبحث موضوع تعديل القانون البلدي في بيروت مع رؤساء الأحزاب والكتل الأساسية التي هي كتل تملك الكلمة في المجلس النيابي بخصوص بيروت.

والموضوع الثاني هو موضوع الانتخابات بعد أسبوعين والتي ندعو أن يكون هناك لائحة مستقلة من أصحاب كفاءات متجانسة وبعيدة عن السيطرة الحزبية كوننا عشنا تجربة في المرحلة السابقة تعطيل المجلس البلدي بسبب الخلافات السياسية والحزبية، واليوم نريد لائحة من البيروتيين والبيروتيات الذين لهم مشروع لبيروت وليعالجوا المشاكل الكبيرة ويكون هناك تجانس وعمل جماعي لصالح بيروت لهذا السبب ندعو للتوافق مشروط بشكل اللائحة وابتعادنا كسياسيين عنها ودعمها، لائحة تمثل العائلات والجمعيات البيروتية بأفضل طريقة للوصول لإرجاع بيروت على الخطة الأمنية  الصحيحة.

       كما استقبل مفتي الجمهورية النائب أحمد رستم وبحث معه في الأوضاع العامة وآخر المستجدات على الساحة اللبنانية.

سوق الطيران في الشرق الأوسط تشهد ازدهارًا هائلاً، لتحتل المرتبة الثانية عالميًا من حيث سرعة النمو

شركات الطيران منخفضة التكلفة تضاعف حصتها السوقية في حين تحتفظ الشركات الكبرى بسطوتها الإقليمية

دبي، الإمارات العربية المتحدة–(BUSINESS WIRE)– يكشف أحدث تحليل صادر عن مزود بيانات السفر الرائد OAG في تقريره الجديد، بعنوان “سماوات الشرق الأوسط: عهد جديد من المنافسة والقدرة والنمو”، أن سوق الطيران في منطقة الشرق الأوسط قد نمت بنسبة 5% منذ عام 2019، مما يجعلها ثاني أسرع المناطق نموًا على مستوى العالم بعد جنوب آسيا (12%). يعزى هذا النمو إلى المزيج الفعال بين نمو شركات الطيران منخفضة التكلفة (LCC) وزيادة قدرة شركات الطيران التقليدية.

تُصنف كل من شركة Emirates وشركة Qatar Airways ضمن أفضل 20 شركة طيران عالميًا من حيث القدرة لعام 2024، وضمن أفضل 10 شركات من حيث عدد المقاعد المتاحة بالكيلومترات. أما Emirates Group وSaudia Group وQatar Airways، فهي شركات الطيران الثلاث الأولى من حيث مكانة المجموعة، وقد قدمت هذه الشركات الثلاث مجتمعة 127 مليون مقعد على الرحلات المغادرة في عام 2024.

شركات الطيران منخفضة التكلفة (LCCs) تعيد رسم ملامح السوق

لكن القصة البارزة في هذا التقرير تعود إلى flynas، التي سجلت زيادة بنسبة 63% في القدرة لعام 2024 مقارنة بعام 2019، مما يجعلها أسرع شركة طيران نموًا في المنطقة. وجاءت flydubai في المرتبة التالية، إذ سجلت نموًا بنسبة 56%، حيث قامت كلتا الشركتين بتقديم ما يقرب من 14.4 مليون مقعد على الرحلات المغادرة، مع تقدم flynas بفارق 25,000 مقعد.

تشكل الآن شركات الطيران منخفضة التكلفة (LCCs) نسبة 29% من إجمالي القدرة في الشرق الأوسط، وهو ما يزيد على ضعف ما كانت عليه في عام 2014 عندما بلغت 13%. وعلى مدار العقد المنصرم، زادت قدرة شركات الطيران منخفضة التكلفة (LCC) مسجلةً متوسط نمو سنوي قدره 11.5%، محرزةً تفوقًا هائلاً على شركات الطيران التقليدية.

الاتجاهات الرئيسية

تهيمن مصر على مسارات شركات الطيران منخفضة التكلفة في السوق الأفريقية المتنامية:

· 96% من قدرة flyadeal الإفريقية موجهة إلى مصر

· 81% من قدرة flynas الإفريقية موجهة إلى مصر

· 73% من قدرة Air Arabia في الشرق الأوسط وإفريقيا موجهة إلى مصر

تعتمد شركات الطيران متكاملة الخدمات وشركات الطيران التقليدية في المنطقة على حركة الركاب المتصلة:

· 84% من ركاب Qatar Airways

· 77% لشركة Etihad

· 66% لشركة Emirates

نقاط التنافس الساخنة

يظل الخط الواصل بين القاهرة والرياض (CAI–RUH) أحد أكثر الخطوط الجوية تنافسية في المنطقة، بفضل نشاط ثماني شركات طيران على هذا الخط. يعد أيضًا الخط الواصل بين دبي والرياض (DXB-RUH) والقاهرة وجدة (CAI-JED) من بين أكثر الخطوط تنافسية، في حين أن الخط الواصل بين دبي وهيثرو (DXB-LHR) يمثل سوقًا أكثر تركيزًا في ظل وجود أربع شركات متنافسة.

علّق Filip Filipov، مدير قسم العمليات في OAG، قائلاً:

“تعد منطقة الشرق الأوسط مركزًا عالميًا لما تمتاز به من موقع إستراتيجي، ناهيك عن التوسع الكبير الذي تشهده شركات الطيران منخفضة التكلفة والشبكية، وهذا كله من شأنه الإسهام في فتح آفاق غير مسبوقة من الفرص. ثم إن هذه السوق النابضة بالحياة تمثل نقطة انطلاق للتطورات المستقبلية في مجال تكنولوجيا الطيران وتجربة الركاب، ونحن في OAG متحمسون لدعم هذا التطور.”

نبذة عن شركة OAG

تعد OAG منصة بيانات رائدة في صناعة السفر العالمية، فهي المصدر الوحيد والأول في الصناعة لبيانات العرض والطلب والأسعار.

لمزيد من المعلومات عن OAG، الرجاء زيارة www.oag.com.

إن نص اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة. أما الترجمة فقد قدمت للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنص اللغة الأصلية الذي يمثل النسخة الوحيدة ذات التأثير القانوني.

مجموعة Expedia Group تعزز حضورها في الشرق الأوسط بعقدها شراكات جديدة في قطاع السفر

تم الإعلان عن شراكات جديدة وموسعة في قطاع الإعلانات وتكنولوجيا السفر والإمدادات ومع وكلاء السفر

سياتل–(/USINESS WIREB”ايتوس واير”)– أعلنت اليوم مجموعة Expedia Group عن سلسلة من الشراكات الإستراتيجية في قطاع السفر الهادفة إلى تعزيز بصمتها في الأسواق الإضافية في الشرق الأوسط، والتي تشمل شراكات في مجال الإعلان والتكنولوجيا والإمدادات، بالإضافة إلى إطلاق برنامج وكلاء السفر التابع لها، بعنوان Expedia Travel Agent Affiliate Program (TAAP)، وهو جزء من شبكة B2B التابعة للشركة، في الإمارات العربية المتحدة. تؤكد هذه الشراكات الواعدة على التزام الشركة بدعم الشركاء في منطقة الشرق الأوسط وتيسير سبل تعاملهم مع جمهور المسافرين العالمي، في خطوة تسهم في زيادة مستوى ظهورهم وتحقيق نمو إضافي في الإيرادات.

تعزيز بصمة وكلاء السفر في الإمارات العربية المتحدة

تنطلق أعمال منصة Expedia TAAP، التي تعد جزءًا من شبكة B2B التابعة للشركة، Private Label Solutions، في الإمارات العربية المتحدة، ما يتيح لوكلاء السفر الاستفادة من خدمات الحجز المتميزة التي تقدمها في منطقة الشرق الأوسط لتلبية الطلب المتزايد في المنطقة.

تتيح منصة Expedia TAAP لوكلاء السفر زيادة أرباحهم عن طريق تيسير سبل استفادتهم من مجموعة كبيرة من عروض السفر والاستمتاع بتجربة حجز سلسة وفعّالة. كما يحقق وكلاء السفر عمولة على القيمة الإجمالية للحجوزات، ويعمدون إلى تنمية أعمالهم باستخدام أدوات سهلة الاستخدام ومواد تسويقية احترافية والمزيد.

مارست أقسام أخرى من شبكة B2B التابعة لمجموعة Expedia Group أنشطتها في الشرق الأوسط لمدة تزيد على 10 أعوام، إذ عقدت شراكات فاعلة مع شركات بارزة، مثل Rezlive وHalalbooking وBlackrock Technologies.

دعم حضور الشرق الأوسط في خارطة السياحة العالمية

توفر Expedia Group Media Solutions، شبكة الإعلام السياحي العالمية، حلولاً موجهة إلى شركاء السفر والعلامات التجارية ومؤسسات تسويق الوجهات السياحية (DMOs)، بهدف الوصول إلى مئات الملايين من المسافرين حول العالم، والتفاعل معهم، وتحفيزهم على السفر، وذلك بالاستعانة بمنتجات إعلانية مبتكرة، وبالنسبة إلى الشركاء في منطقة الشرق الأوسط، توفر الشبكة الإعلامية منصة قوية للتواصل مع المسافرين باستخدام محتوى جذاب في كل مرحلة، بدءًا من التخطيط وحتى حجز رحلاتهم. إضافةً إلى ذلك، يمكن للمعلنين تحسين حملاتهم الإعلانية وزيادة تأثيرها، وذلك باستخدام أدوات القياس وإعداد التقارير الرائدة في الصناعة. تتضمن الشراكات الجديدة:

· السياحة في أبو ظبي: بالتعاون مع دائرة الثقافة والسياحة في أبو ظبي، نجح فريق E Studio المبدع في Expedia Group في ابتكار محتوى متميز يبرز مزايا الطقس الجميل في الإمارة وتراثها الثري ومعالمها السياحية المعاصرة وثقافتها المدهشة. كما تسلط الحملة المستمرة فعاليتها طوال العام الضوء على فصل الصيف في أبو ظبي والأنشطة والتجارب المتنوعة والمناخ الجميل، وذلك بالاعتماد على موقع صغير مخصص يحمل اسم Sunshine Pass. بالإضافة إلى ذلك، يتم عرض المحتوى على مواقع Expedia Group وقنوات التواصل الاجتماعي وغيرها من المنصات الرقمية، مستهدفًا المسافرين في 13 سوقًا.

· زيارة سلطنة عُمان الجميلة: تعمل هذه الشراكة التعاونية على دمج مقدمي خدمات الجولات والأنشطة السياحية المحلية في منصة Expedia Group باستخدام تكنولوجيا واجهة برمجة التطبيقات (API) وإطلاق حملة تسويقية رقمية عالمية تستهدف المسافرين من الولايات المتحدة والمملكة المتحدة والشرق الأوسط. كما تسلط الحملة المستمرة فعاليتها من إبريل إلى سبتمبر 2025 الضوء على عروض السفر المتنوعة والأصيلة التي تقدمها سلطنة عُمان في فصلي الصيف والخريف.

· السياحة في الأردن: تعول السياحة في الأردن على شبكة المؤثرين الاجتماعيين الثرية التابعة لمجموعة Expedia Group، إذ تتعاون مع المؤثرين في الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وإيطاليا لإلقاء الضوء على عجائب الأردن، من البتراء إلى العقبة، على منصات التواصل الاجتماعي. وقد ابتكر E Studio محتوى جذابًا وقابلاً للتسويق تحت راية سلسلة Super Supper Club، مسلطًا الضوء على روائع المطبخ الأردني لجذب الجماهير في الولايات المتحدة والمملكة المتحدة عبر موقع صغير مخصص لهذا الغرض. هذا، وقد ارتفع الطلب بشكل عام بنسبة 9% والإيرادات الإجمالية بنسبة 17%.

تمكين الشركاء بالاستعانة بتكنولوجيا السفر

أعلنت أيضًا Expedia Group عن شراكات تكنولوجية جديدة مع شركات طيران وفنادق رائدة، في خطوة تتيح لشركائها في الشرق الأوسط الاستحواذ على حصة أكبر من السوق وجذب اهتمام قاعدة المسافرين العالمية التابعة لمجموعة Expedia Group:

· شركة Adeera: الشركة التابعة لصندوق الاستثمارات العامة (PIF) والتي من المرتقب أن تصبح الشركة الرائدة في مجال الضيافة الوطنية في المملكة العربية السعودية، التي وقعت شراكة إستراتيجية مع Expedia Group لتنضم إلى برنامج أسعار التوزيع B2B التابع للمجموعة، إذ ستسهم هذه الشراكة في تعزيز قدرة Adeera على إدارة توزيع أسعار B2B لفنادقها المقرر إطلاقها في المملكة العربية السعودية في ظل الاستفادة من الحضور العالمي البارز لمجموعة Expedia Group وشبكتها الموثوقة من شركاء B2B.

· شركة Emirates: عمدت Expedia Group إلى تعزيز شراكتها الطويلة الأمد مع شركة الطيران عن طريق التفعيل الكامل لتقنية قدرة التوزيع الجديدة (NDC) عبر واجهة برمجة التطبيقات (API) الخاصة بها في العلامات التجارية التابعة لمجموعة Expedia Group، إذ تمكّن هذه التقنية Expedia Group من عرض أسعار NDC والمنتجات والخدمات الإضافية التي تقدمها شركة Emirates، إلى جانب ميزات محسنة أخرى وميزة المرونة في حجز الرحلات، ما يؤدي في نهاية المطاف إلى تحسين تجربة حجز الرحلات للمسافرين.

صرح Rob Torres، نائب الرئيس الأول في Expedia Group Media Solutions، قائلاً: “يحدونا بالغ الحماس إزاء مد جسور التعاون مع الجهات الفاعلة الرئيسية في صناعة السفر بالشرق الأوسط”. “نحن نساعد الشركاء الفاعلين في قطاع السفر في المنطقة على تعزيز بصمتهم وتحسين تجربة المسافرين وعرض وجهاتهم لجمهور عالمي، وذلك عن طريق الجمع بين حلول التكنولوجيا المبتكرة وشبكة وكلاء السفر الآخذة في التوسع والشراكات الإعلانية المؤثرة تحت راية واحدة. وأود أن أشير إلى أننا يحدونا بالغ الفخر إزاء دعم شركائنا في مهمة دفع عجلة النمو وتحقيق نتائج ملموسة في هذه المنطقة المهمة”.

علاوةً على ذلك، تواصل Expedia Group الاستثمار في تجربة السفر في المنطقة، حيث تقدم الآن باقات متميزة (رحلة الطيران + فندق) على منصات Expedia في الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية لمساعدة المسافرين على الاستمتاع بأفضل تجربة سفر بالإضافة إلى توفير الوقت والمال.

أصبحت الآن أداة تتبع أسعار الرحلات من Expedia متوفرة على تطبيق Expedia، إذ تتيح هذه الميزة للمسافرين تجنب التخمين عند اتخاذ قرار بشأن موعد الحجز، فهي تعلمهم عند تغير أسعار الرحلات وتستخدم البيانات لمساعدة المسافرين في تحديد موعد الحجز. إضافةً إلى ذلك، ستتوفر نسخة باللغة العربية من مواقع الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية لتعزيز تجربة الحجز للمسافرين.

تعرف على المزيد عن الشراكة مع Expedia Group هنا.

نبذة عن Expedia Group

تعمل علامات Expedia Group, Inc. التجارية على تعزيز تجربة السفر للجميع في كل مكان بالاستعانة بمنصتنا العالمية الفاعلة. وانطلاقًا من اعتقادنا الراسخ بأن السفر قوة فاعلة تسهم في دعم سبل الخير، تساعد مجموعة Expedia

Group™ الناس على التجول في العالم بالاستعانة بوسائل مبتكرة جديدة، وتكوين علاقات تدوم إلى الأبد، إذ تقدم حلولاً تقنية رائدة في الصناعة الهدف منها دعم نمو الشركاء ونجاحهم، في ظل توفير تجارب لا تُنسى للمسافرين.

تتضمن مجموعة العلامات التجارية التابعة لمجموعة Expedia Group، ما يلي: Expedia® وHotels.com® وExpedia® Partner Solutions وVrbo® وtrivago® وOrbitz® وTravelocity® وHotwire® وWotif® وebookers® وCheapTickets® وExpedia Group™ Media Solutions وCarRentals.com™ وExpedia Cruises™.

كل حقوق الطبع والنشر لعام 2025 © مكفولة لشركة Expedia, Inc.، التابعة لمجموعة Expedia Group. إن Expedia Group وشعار Expedia Group علامتان تجاريتان لشركة Expedia, Inc.، رقم CST: 2029030-50.

في إطار التزامهما المشترك بتعزيز التعليم المهني الرياضي والفرص المستقبلية للشباب اللبناني،توقّع “انترناشيونال ماريتيم أكاديمي” و”سبورتس أكاديمي سكول” اتفاقية شراكة بينهما وذلك عند الساعة الثالثة من بعد ظهر الثلاثاء 29 نيسان الجاري في مقر” انترناشيونال ماريتيم أكاديمي ” في البورتيميليو – الكسليك.

وتشكّل هذه الشراكة الاستراتيجية خطوة نوعية نحو تعزيز التعاون بين قطاعي التعليم البحري والتعليم الرياضي في لبنان، بما يسهم في تأمين فرص عمل جديدة، وتمكين الشباب اللبناني، وتعزيز دور لبنان كمركز إقليمي للتعليم المهني المتخصص.

الأولمبياد الخاص يكرم الراحل

اسكندر صفا بحفل ذكرى تأسيسه

تحوّل حفل الأولمبياد الخاص اللبناني بالذكرى السنوية الـ35 على تأسيسه، الى مناسبة لتكريم رئيسه الراحل اسكندر صفا، عبر ما قدّمه لهذه المؤسسة، والذي يتواصل مع الرئيس الحالي حامل الأمانة اكرم اسكندر صفا.

واقيمت الفاعليات في فندق “غاليريا ” بيروت، وتم خلالها تكريم شخصيات كان لها الفضل بدعم وتطوير مهمة الاولمبياد الخاص اللبناني وانشطته الرياضية والانسانية، من داعمين ومدربين قدامى، واستهلت بالنشيد الوطني اللبناني، تلاه الوقوف دقيقة صمت عن روح الرئيس الاسبق المرحوم اسكندر صفا، بعدها القى رئيس مجلس الأمناء الوزير السابق بشارة مرهج كلمة شكر خلالها الحضور وكل من ساهم بتطوير مسيرة الاولمبياد الخاص في لبنان.

اما كلمة رئيس الاولمبياد الخاص اللبناني اكرم اسكندر صفا فالقتها بالنيابة عنه المدير الوطني هلا الحسيني، تناولت عبرها مسيرة المؤسسة منذ التأسيس وحتى تاريخه، شاكرة كل من امن وساهم ودعم وشارك فيها، بعدها توجه مؤسس الجمعية محمد ناصر الحسيني بكلمة شكر وتقدير لكل المؤسسات والافراد والاهل واللاعبين على دعمهم المستمر.

بعدها قام كل من الوزير مرهج ونائب رئيس الجمعية العميد الركن محمد عبدوني وناصر بتوزيع الدروع والشهادات التقديرية للداعمين والمدربين بالاضافة الى ميداليات تقديرية للاعبين الذين شاركوا في الالعاب العالمية الشتوية للأولمبياد الخاص “تورينو 2025″، وختاماً شارك الجميع بكوكتيل اقيم لهذه المناسبة.

وقعت طيران الإمارات 8 مذكرات تفاهم خلال فعاليات اليوم الأول من معرض سوق السفر العربي، مع الهيئات السياحية في كل من الشارقة، الفلبين، المالديف، وبريطانيا، وتايلاند، واليابان، وأوغندا والمجر.

وتعكس هذه الاتفاقيات التزام الناقلة بتوسيع آفاق السفر وجذب المزيد من المسافرين إلى أكثر من 140 وجهة ضمن شبكتها العالمية، بما يعزز التعرف على المعالم الثقافية والسياحية الفريدة لكل وجهة، ويسهم في دعم نمو السياحة إلى دولة الإمارات عموماً من خلال شراكات استراتيجية مدروسة.

وستتعاون طيران الإمارات مع هيئة الإنماء التجاري والسياحي بالشارقة للترويج المشترك للإمارة وزيادة عدد السياحة الوافدة إليها. وستدخل الشراكة حيز التنفيذ اعتباراً من اليوم، وستركز على استكشاف وتنفيذ أنشطة ترويجية وعروض حصرية مخصصة لوكلاء السياحة والسفر في الأسواق الرئيسية. كما ستعمل الشراكة على تطوير منتجات سياحية متميزة يتم تسويقها مباشرة للعملاء عبر منصة “تجربة دبي” على موقع طيران الإمارات. وتشمل المبادرات المشتركة أيضاً حملات دعائية وتسويقية، وبرامج تعريفية لشركاء السفر والإعلاميين، بالإضافة إلى تنظيم مسابقات ترويجية بهدف تشجيع الزوار على إدراج الشارقة ضمن خططهم السياحية لدولة الإمارات.

وستعمل طيران الإمارات مع وزارة السياحة الفلبينية لتعزيز الترويج للفلبين كوجهة متميزة ودفع حركة السياحة الوافدة، خاصة من منطقتي الشرق الأوسط وأوروبا. وستشمل مجالات التعاون بين الجانبين تنظيم حملات تسويقية وإعلانية مشتركة، بالإضافة إلى تنظيم برامج تعريفية للإعلاميين والجهات السياحية الرئيسية في الأسواق الأوروبية والشرق أوسطية المستهدفة.

وستتعاون طيران الإمارات مع مؤسسة التسويق والعلاقات العامة في جزر المالديف لاستقطاب المزيد من الزوار إليها عبر شبكتها العالمية. وتؤكد هذه الشراكة الاستراتيجية التزام طيران الإمارات بالترويج للمالديف، والتي تُعد جزءاً من شبكة غرب آسيا والمحيط الهندي للناقلة منذ عام 1987.
وسيتم الترويج للمالديف عبر حملات دعائية مشتركة، وبرامج تعريفية مخصصة، وباقات سفر مصممة خصيصاً للأسواق الرئيسية، بالإضافة إلى دعم منظمي الرحلات السياحية ووكلاء السفر. وستسهم طيران الإمارات كذلك في تطوير حركة التجارة من خلال تعزيز قدراتها في مجال الشحن الجوي إلى المالديف.

تتعاون طيران الإمارات مع هيئة السياحة البريطانية “ VisitBritain” لدعم حركة السياحة الوافدة إلى المملكة المتحدة، مع التركيز على الأسواق الرئيسية في الشرق الأوسط، وجنوب شرق آسيا، وأستراليا. وبموجب الاتفاقية، سيعمل الطرفان على تنفيذ حملات ترويجية وتكتيكية مشتركة، وتنظيم برامج تعريفية للإعلاميين ووكلاء السفر لزيارة المملكة المتحدة، فضلاً عن دعم الأنشطة الترويجية التي تهدف إلى زيادة الطلب على السفر إلى مدن لندن، وبرمنغهام، ومانشستر، ونيوكاسل، وإدنبرة، وغلاسكو.

وبحسب توقعات هيئة السياحة البريطانية، من المتوقع أن تستقبل المملكة المتحدة 43.4 مليون زيارة في عام 2025، وتلعب طيران الإمارات دوراً حيوياً في دعم هذا النمو عبر تشغيل 133 رحلة أسبوعياً من وإلى المملكة المتحدة عبر ثماني بوابات.

ووقعت طيران الإمارات وهيئة السياحة التايلاندية شراكة استراتيجية جديدة تهدف إلى تعزيز السياحة الوافدة إلى تايلاند من مختلف أسواق شبكة طيران الإمارات العالمية.
وستركز الشراكة على تنفيذ حملات دعائية وتسويقية مشتركة لإبراز جاذبية تايلاند كوجهة سياحية رائدة، بالإضافة إلى تنظيم برامج تعريفية للإعلاميين الرئيسيين، والعمل المشترك مع وكلاء السفر ومنظمي الرحلات السياحية لتقديم عروض ترويجية، وجوائز، وحوافز في الأسواق الرئيسية لطيران الإمارات.

كما أعلنت طيران الإمارات دعمها لتعزيز الطلب السياحي بين اليابان ومنطقة الشرق الأوسط من خلال شراكتها مع منظمة السياحة الوطنية اليابانية. وستشمل مجالات التعاون تبادل البيانات، والتحليلات المشتركة، وإطلاق حملات ترويجية لزيادة الوعي وزيادة أعداد الزوار إلى اليابان.

وبعد عام ناجح من التعاون، جددت طيران الإمارات مذكرة التفاهم مع هيئة السياحة الأوغندية لعام 2025، في إطار جهود الطرفين لدعم حركة السياحة الوافدة إلى أوغندا.
وتؤكد هذه الشراكة التزام طيران الإمارات المستمر تجاه السوق الأوغندية، حيث نظمت الناقلة بالتعاون مع هيئة السياحة الأوغندية رحلات تعريفية لشركاء السفر والفنادق ومنظمي الرحلات السياحية العالميين، مما ساهم في زيادة الوعي بالوجهة. وقد سجلت طيران الإمارات ارتفاعاً بنسبة 16% في أعداد الركاب على خط دبي-عنتيبي منذ يناير 2025.

وستتعاون طيران الإمارات مع هيئة السياحة المجرية لتعزيز حركة السياحة الوافدة إلى المجر، عبر تنفيذ حملات تسويقية وإعلانية مشتركة لإبراز جاذبية البلاد السياحية. وسيعمل الطرفان معاً على تنظيم رحلات تعريفية للإعلاميين ووكلاء السفر، ودعم مبادرات ترويجية إضافية لزيادة الطلب على السفر إلى العاصمة بودابست.

وقّعت طيران الإمارات مذكرة تفاهم مع الخطوط الجوية الكويتية لتطوير اتفاقية إنترلاين، بما يوفر المزيد من خيارات الرحلات أمام المسافرين إلى دبي وما بعدها، وذلك على هامش فعاليات سوق السفر العربي، في خطوة تعكس توجهاً نحو تعزيز التعاون بين الناقلتين.

وشهد توقيع مذكرة التفاهم سمو الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، الرئيس الأعلى الرئيس التنفيذي لطيران الإمارات والمجموعة، وسعادة الشيخ المنهدس حمود مبارك الحمود الصباح رئيس الادارة العامة للطيران المدني، ووقعها الكابتن عبد المحسن سالم الفقعان، رئيس مجلس إدارة شركة الخطوط الجوية الكويتية، وعدنان كاظم، نائب الرئيس والرئيس التنفيذي للعمليات التجارية في طيران الإمارات، بحضور عدد من أعضاء الإدارة التنفيذية والمسؤولين في كلتا الناقلتين.

وقال عدنان كاظم: “نحن سعداء بالتعاون مع الخطوط الجوية الكويتية، ونتطلع إلى تطوير اتفاقية الإنترلاين بما يوفر لمسافري الخطوط الكويتية خيارات أوسع ومواعيد سفر مرنة إلى دبي ومنها إلى وجهات أخرى عبر شبكتنا العالمية الواسعة، ونتطلع إلى العمل مع شركائنا في الكويتية لتعظيم الفوائد المقدّمة للعملاء وتعزيز العلاقة بين الناقلتين خلال الفترة المقبلة”.

وقال الكابتن عبدالمحسن الفقعان قال رئيس مجلس إدارة الخطوط الجوية الكويتية: “يسر الخطوط الجوية الكويتية توقيع مذكرة تفاهم مع طيران الامارات، أحد أكبر شركات الطيران في المنطقة ومن شركات الطيران الرائدة في الأسواق الإقليمية والعالمية، وذلك للعمل على تطوير الاتفاقيات التجارية والشراكة الثنائية بين الطرفان، كما نرحب بطيران الامارات كشريكاً استراتيجياً هاماً للخطوط الجوية الكويتية، حيث ستدعم هذه الاتفاقية العمليات التجارية من وإلى دولة الكويت ودولة الامارات العربية المتحدة الشقيقة”.

واختتم الفقعان حديثه بالتأكيد على أن هذه المذكرة ستعزز من عمق العلاقات بين البلدين الشقيقين وتنميتها فيما يعود بالفائدة على الجميع، متقدماً بجزيل الشكر ووافر الامتنان إلى نائب رئيس طيران الإمارات، والرئيس التنفيذي للدائرة التجارية السيد/ عدنان كاظم، وكلا الفريقين على جهودهم في إنجاح هذا التعاون.

وتخدم طيران الإمارات دولة الكويت منذ عام 1989، وتُشغّل حالياً 29 رحلة أسبوعياً على متن طائراتها من طراز الإيرباص A350 والبوينج 777 المحدثة، والمزودتين بالدرجة السياحية الممتازة، التي حظيت بإشادة واسعة، بالإضافة إلى مقاعد درجة الأعمال الجديدة كلياً.

الجدير بالذكر أن الخطوط الجوية الكويتية تأسست عام 1954 و تمتلك أسطولاً جديداً مكوّن من أحدث الطرازات من أكبر شركات عالم الطيران و هي بوينغ وايرباص، كما يحتوي الاسطول على أحدث التقنيات والتكنولوجيا المتقدمة التي تتواكب مع أفضل المعايير العالمية للطيران إضافة إلى أنه مزود بأحدث البرامج الترفيهية والمقاعد التي صمّمت بطريقة عصرية لتتناسب مع عملاء الناقل الوطني ، لاسيما أن الشركة تحتوي على أفضل الكفاءات العاملة في المنطقة من مختلف التخصصات الفنية الحاصلة على الخبرة والكفاءة العالية وفق أعلى المعايير الفنية ، كما تسعى الخطوط الجوية الكويتية إلى الوصول لأفضل مستويات الجودة بخدمة عملائها الكرام وتطوير المنظومة التشغيلية في الشركة بما يتماشى مع أحدث ما توصل إليه قطاع النقل الجوي التجاري.

 36% نمواً في أعداد المسافرين مع استمرار الإقبال القوي على شبكة طيران الإمارات وفلاي دبي

·      22 مليون مسافر يستفيدون من شبكة وجهات موسّعة تضم 240 وجهة في أكثر من 100 دولة

دبي، 28 أبريل(نيسان) 2025: تواصل طيران الإمارات وفلاي دبي ترسيخ معايير التميّز في شراكات قطاع الطيران، مع تسجيل إنجاز بارز بنقل 5 ملايين مسافر* عبر شبكتهما المشتركة خلال العام الماضي، ما يعكس نمواً لافتاً بنسبة 36% في أعداد المسافرين المشتركين مقارنة بالعام الذي سبقه.

ويمثل هذا الإنجاز محطة جديدة ضمن مسيرة تمتد لأكثر من سبع سنوات من التنسيق الوثيق والرؤية المشتركة لتسهيل السفر وتعزيز ربط دبي بالعالم. وتماشياً مع مستهدفات أجندة دبي الاقتصادية D33 والرامية إلى ترسيخ مكانة الإمارة كمركز اقتصادي عالمي، تواصل طيران الإمارات وفلاي دبي جهودهما لجعل دبي واحدة من أكثر مدن العالم اتصالاً، عبر إضافة 400 وجهة إلى خارطة التجارة الخارجية والسياحة.

وقال سمو الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، الرئيس الأعلى الرئيس التنفيذي لطيران الإمارات والمجموعة، رئيس مجلس إدارة فلاي دبي: “شكّلت شراكة طيران الإمارات وفلاي دبي نقطة تحول لكلا الناقلتين، وتُعدّ نموذجاً يحتذى في التميز التعاوني الذي أتاح للمسافرين خيارات أوسع وتجارب سفر أفضل، مدعومة بشبكة وجهات عالمية تربط بين مختلف أنحاء العالم، وإننا إذ نحتفي بما تحقق من إنجازات حتى الآن، فإننا نتطلع إلى آفاق جديدة من النمو، بشكل يعزز مكانة دبي كمحور عالمي رائد، ويسهم في رسم ملامح مستقبل السفر الجوي على مستوى المنطقة والعالم”.

ومنذ انطلاق الشراكة عام 2017، استفاد أكثر من 22 مليون مسافر من مزايا السفر عبر الشبكة المشتركة للناقلتين، التي جمعت بين قوة شبكة طيران الإمارات وسلاسة رحلات فلاي دبي، مقدمة جدول رحلات متكامل، وبرنامج ولاء موحد يواصل تقديم مكافآت استثنائية.

بدأت الشبكة المشتركة بـ29 وجهة فقط في عام 2017، واليوم تضم أكثر من 240 وجهة في أكثر من 100 دولة، معززة بتجربة متكاملة على الأرض تشمل إجراءات تسجيل سلسة، وتحويل أمتعة فعال، وجداول رحلات مُحسنة، واتصالاً مباشراً عبر مطار دبي الدولي من خلال الوصول إلى مبنى الركاب 3.

ويستفيد المسافرون يومياً من نحو 295 رحلة عبر اتفاقية شراكة الرموز، ما يتيح لهم خيارات أوسع ومواعيد أكثر مرونة، كما تسير فلاي دبي أكثر من 330 رحلة أسبوعياً من مبنى الركاب 3 إلى وجهات شهيرة مثل زنجبار وكاتماندو وكابي والرياض ونابولي.

وبات بإمكان عملاء طيران الإمارات الوصول إلى أكثر من 132 وجهة تخدمها فلاي دبي، فيما يستطيع مسافرو فلاي دبي استكشاف أكثر من 142 وجهة ضمن شبكة طيران الإمارات.

وتواصل الناقلتان تقديم تجارب سفر عالمية المستوى، مدفوعة بنمو قدره 31% في الطلب على السفر في المقصورات المميزة، مما يؤكد قوة العروض والخدمات التي تقدمها الناقلتان.

وخلال العام الماضي، أطلقت طيران الإمارات رحلات إلى بوغوتا في كولومبيا وأنتاناناريفو في مدغشقر، مع خطط لإضافة وجهات جديدة إلى دا نانغ في فيتنام وسيام ريب في كمبوديا وشينزن في الصين هذا الصيف. كما أعلنت فلاي دبي عن إضافة 10 وجهات جديدة منها أنطاليا وبازل والعلمين استعداداً لموسم الصيف.

ويواصل برنامج سكاي واردز طيران الإمارات، برنامج الولاء المشترك والحائز جوائز، تقديم قيمة مضافة للأعضاء ومكافآت مجزية. ويستفيد أكثر من 35 مليون عضو حول العالم من مزايا اكتساب الأميال واستبدالها عبر طيران الإمارات وفلاي دبي.

يمكن حجز التذاكر عبر المواقع الإلكترونية emirates.com وflydubai.com، أو عبر تطبيق طيران الإمارات، ومتاجر طيران الإمارات، ومراكز الاتصال التابعة للناقلتين، أو عبر وكلاء السفر المعتمدين.

وانطلاقاً من مقرها في دبي، أنشأت فلاي دبي شبكة تضم أكثر من 130 وجهة يخدمها أسطول من 89 طائرة. ومنذ بدء عملياتها في يونيو 2009، التزمت فلاي دبي بإزالة الحواجز أمام السفر، وتسهيل تدفق حركة التجارة والسياحة وتعزيز التواصل بين مختلف الثقافات عبر شبكتها المتنامية باستمرار.

وصبغت فلاي دبي رحلة انطلاقتها بعدد من الإنجازات:

·      شبكة موسعة: شبكة وجهات تضم أكثر من 130 وجهة في 55 دولة عبر إفريقيا وآسيا الوسطى والقوقاز ووسط وجنوب شرق أوروبا ودول مجلس التعاون الخليجي والشرق الأوسط وجنوب آسيا وجنوب شرق آسيا.

·      فتح الأسواق غير المخدومة: افتتاح أكثر من 97 وجهة جديدة لم يكن لها سابقاً رحلات جوية مباشرة مع دبي أو لم تكن مخدومة من قبل شركة طيران وطنية إماراتية من دبي.

·      كفاءة الاسطول: تشغل أسطولاً موحداً من 89 طائرة بوينغ 737 ويتضمن: 29 طائرة بوينغ 800-737 من الجيل الجديد و56 بوينغ 737 ماكس 8 و 03 بوينغ 737 ماكس 9.

·      تعزيز التواصل: نقلت أكثر من 120 مليون مسافر منذ انطلاقتها في العام 2009.

*تشير نسبة النمو إلى أعداد المسافرين المُشتركين عبر شبكة الشراكة

 أعلنت طيران الإمارات عن إضافة عدد من طائرات البوينج 777 والإيرباص A380 المحدثة إلى 8 مدن إضافية ضمن شبكتها في الأشهر المقبلة. وستنشر الناقلة طائرات A380 المحدثة إلى بانكوك، وهونغ كونغ، ونيس، وبيرث، فيما ستُشغِّل طائرات البوينج 777 المحدثة إلى مدريد، وكوالالمبور، وبوكيت، وفرانكفورت، بالإضافة إلى خدمة أخرى بطائرة بوينج 777 محدّثة إلى دبلن*.

ومن شأن هذه الخطوة أن تمنح العملاء مزيداً من الفرص للاستمتاع بتجربة طيران الإمارات الرائدة في الصناعة، سواء كانوا مسافرون إلى دبي أو عبرها، حيث سيرتفع بذلك عدد المدن التي تخدمها الناقلة بطائرات البوينج 777 والإيرباص A380 المُحدَّثة والطائرات الجديدة من طراز A350 إلى 70 مدينة.

وتواصل الناقلة التقدم بوتيرة لافتة في برنامجها لتحديث أسطول طائراتها، حيث يعمل فريق مركز طيران الإمارات الهندسي على مدار الساعة لإنجاز تحديث كامل لكل طائرة عريضة البدن بمعدل طائرة واحدة كل ثلاثة أسابيع.

وستتسلّم الناقلة في وقت لاحق من هذا العام أولى طائراتها الجديدة من طراز A350 طويلة المدى، والتي ستبدأ أولى رحلاتها إلى مدينة أديلايد في أستراليا مطلع ديسمبر (كانون الأول) **.

وقال عدنان كاظم، نائب الرئيس والرئيس التنفيذي للعمليات التجارية في طيران الإمارات: “يمثل التوسع الأخير في تشغيل طائراتنا المحدثة من طرازي الإيرباص A380 والبوينج 777، إلى جانب إدخال طائرات الإيرباص A350 الجديدة، فرصة إضافية لعملائنا في 70 مدينة نابضة بالحياة واقتصادات متنامية لتجربة أحدث مقصوراتنا الفاخرة وخدماتنا الحائزة جوائز. كما أن مضاعفة جهودنا في تنفيذ برنامج التحديث يعزز مكانتنا كرواد في تقديم مقاعد الدرجة السياحية الممتازة، وخلال العامين المقبلين، سنواصل ترسيخ هذه الريادة”.

وأضاف: “يمنحنا توسيع نطاق مقصورات الدرجة السياحية الممتازة ميزة تنافسية استراتيجية، إذ يلبي التوجه المتزايد نحو السفر المريح، كما أن تشغيل أول طائرات A350 إلى أديلايد يعكس أهمية أستراليا كمحور رئيسي في شبكتنا شرقاً، ويؤكد التزامنا بتقديم أفضل تجربة سفر ممكنة على متن أحدث طائراتنا بعيدة المدى”.

وتخطط طيران الإمارات لنشر طائراتها المحدثة إلى عدد من الوجهات الرئيسية ضمن شبكتها، وذلك على النحو التالي:

·         بانكوك: على متن طائرة الإيرباص A380 المحدثة عبر الرحلة “ئي كيه 372/373” اعتباراً من 1 يوليو (تموز) 2025*

·         هونج كونج: على متن طائرة الإيرباص A380 المحدثة عبر الرحلة “ئي كيه 380/381” اعتباراً من 1 أكتوبر (تشرين الأول) 2025* وذلك بالتوازي مع تشغيل طائرات بوينج 777 المحدثة هذا الصيف.

·         نيس: على متن طائرة الإيرباص A380 المحدثة عبر الرحلة “ئي كيه 077/078” اعتباراً من 15 أكتوبر (تشرين الأول) 2025*

·         بيرث: على متن طائرة الإيرباص A380 المحدثة عبر الرحلة “ئي كيه 420/421” اعتباراً من 26 أكتوبر (تشرين الأول) 2025*

·         مدريد: على متن طائرة البوينج 777 المحدثة عبر الرحلة “ئي كيه 143/144” اعتباراً من 15 أكتوبر (تشرين الأول) 2025*.

·         كوالالمبور: على متن طائرة البوينج 777 المحدثة المحدثة عبر الرحلة “ئي كيه 346/347” اعتباراً من 15 أكتوبر (تشرين الأول) 2025*.

·         فرانكفورت: على متن طائرة البوينج 777 المحدثة عبر الرحلة “ئي كيه 043/044” اعتباراً من 15 ديسمبر (كانون الأول) 2025*.

·         بوكيت: على متن طائرة البوينج 777 المحدثة عبر الرحلة “ئي كيه 396/397” اعتباراً من 1 ديسمبر (كانون الأول) 2025*.

وعلاوة على ذلك، ستضيف طيران الإمارات طائرة محدثة ثانية من طراز البوينج 777 إلى دبلن اعتباراً من 1 ديسمبر(كانون الأول)*.

وستكون أديلايد أول مدينة على شبكة وجهات طيران الإمارات تستقبل طائرة الإيرباص A350 بعيدة المدى، مع انطلاق الرحلات على الرحلة “ئي كيه 440/441” اعتباراً من 1 ديسمبر (كانون الأول) 2025. وتتميز طائرة الإمارات الإيرباص A350-900ULR بقدرتها على التحليق المتواصل لأكثر من 15 ساعة، وبمدى يتجاوز 14 ألف كيلومتر.

وبحلول نهاية عام 2025، من المتوقع أن تتسلم طيران الإمارات 5 طائرات من طراز A350 مخصصة لخدمة الرحلات طويلة المدى، وتضم هذه الطائرات 32 مقعداً في درجة الأعمال قابلة للتحول إلى أسرة مسطحة بالكامل بتوزيع 1-2-1، و28 مقعداً في الدرجة السياحية الممتازة، و238 مقعداً في الدرجة السياحية.

ومنذ انطلاق برنامج تحديث الطائرات في نوفمبر (تشرين الثاني) 2022، أكملت طيران الإمارات تحديث مقصورات 51 طائرة من طرازي الإيرباص A380 والبوينج 777، والتي أصبحت الآن تخدم 38 وجهة حول العالم. وتخطط الناقلة لتحديث المقصورات الداخلية بالكامل في 219 طائرة، تشمل 110 طائرات A380 و109 طائرات بوينج 777.

ومع تسارع تنفيذ وتيرة البرنامج، تستعد طيران الإمارات للتقدم في التصنيفات كواحدة من أبرز الناقلات الجوية من حيث سعة مقاعد الدرجة السياحية الممتازة على الرحلات الدولية، مع توفير أكثر من مليوني مقعد سنوياً بحلول نهاية 2025 على رحلات تغطي 70 مدينة، ومن المتوقع أن تتضاعف هذه السعة لتصل إلى 4 ملايين مقعد سنوياً بحلول نهاية 2026. وبحلول نهاية العام الجاري، سيتم تزويد المقصورات الجديدة إلى نحو 40% من طائرات أسطول طيران الإمارات، بما في ذلك مقاعد الدرجة السياحية الممتازة ودرجة الأعمال المحدّثة.

والأهم من ذلك، فإن زيادة سعة الدرجة السياحية الممتازة رافقها أيضاً الحفاظ على معدلات إشغال عالية تجاوزت 80% على الرحلات الطويلة، ما يعكس قوة المنتج المتميز لطيران الإمارات والطلب المتنامي على تجربة سفر راقية.

وتتميز شبكة وجهات مقاعد الدرجة السياحية الممتازة في طيران الإمارات بالتنوع الجغرافي، حيث تواصل الشركة توسيع نطاق منتجاتها الأحدث وتوحيد تجربة المقصورات على وجهات أكثر، حتى يستمتع المسافرون من وإلى دبي برحلة أكثر سلاسة.

ويُعد برنامج التحديث الشامل لطيران الإمارات، الذي تبلغ استثماراته 5 مليارات دولار، الأكبر من نوعه على الإطلاق من حيث النطاق والحجم، ويركز على تعزيز تجربة السفر على متن الطائرات. ويجري تنفيذ البرنامج بدقة عالية على يد فريق مركز طيران الإمارات الهندسي، حيث يعمل أكثر من 270 مهندساً وفنياً على مدار الساعة، ويخصصون ما يزيد عن 1800 ساعة عمل يومياً لإتمام تحديث كل طائرة.

ويستغرق تحديث طائرة الإيرباص A380 حوالي 22 يوماً، في حين تحتاج طائرة البوينج 777 إلى نحو 18 يوماً. ويخرج من البرنامج كل شهر طائرتان تم تجديدهما بالكامل، لتخدما وجهة جديدة أو لتعززا العمليات الحالية بطائرات محدثة.

وبمجرد اكتمال المشروع، ستكون الناقلة قد أنجزت تركيب 8512 مقعداً من الجيل الجديد في الدرجة السياحية الممتازة، و2034 جناحاً محدّثاً في الدرجة الأولى و12720 مقعداً محدّثاً في درجة الأعمال بالتوزيع الجديد للمقاعد، إلى جانب التجديد الشامل لـ 68364 مقعداً في الدرجة السياحية.

ولتنفيذ هذا المشروع الضخم، ستستخدم الناقلة 218 ألف متر من الأقمشة الجديدة لمقاعد الدرجة السياحية، كما سيتم تحديث مقاعد الدرجات الممتازة بجلود ناعمة تغطي مساحة 130 ألف متر مربع، بالإضافة إلى تركيب 132 ألف متر مربع من السجاد الجديد في المقصورات، و14 ألف متر مربع من ألواح الديكور الجدارية الجديدة.

*قد يتم تقديم موعد نشر الطائرات الجديدة إذا اكتملت عملية التحديث في وقت أبكر.

**في حال تسلّم طائرات طائرات الإيرباص A350  قبل الموعد المقرر،سيتم تسريع إدخال الطائرات إلى الخدمة