قبل التطرّق إلى تاريخ رالي لبنان الدولي الذي سينظمه النادي اللبناني للسيارات والسياحة في نسخته ال44 في 2 و3 و4 ايلول المقبل برعاية رئيس الجمهورية اللبنانية العماد ميشال عون ، لا بد أن نلقي نظرة الى عراقة وقدم النادي اللبناني للسيارات والسياحة ATCL)) بين نوادي السيارات في منطقة الشرق الأوسط والعالم إذ تأسس في عام 1919 واحتفل منذ 3 سنوات بمئوية تأسيسه.

في عام 1951، قام خوسيه شدياق، بتنظيم رالي، من بين العديد من الأحداث، عُرف بإسم “دورة لبنان” مع مسار يقارب الـ 500 كيلومتر ووصول السيارات إلى “بيسين عاليه”. وبالتالي، إعتبر هذا الحدث أوّل رالي في منطقة الشرق الأوسط. فاز به لويس “لولو” بسول على متن “رينو فريغات”. وتم تنظيم النسخة الثانية من الحدث ذاته في عام 1955 مع نقطة النهاية في ميدان سباق الخيل في العاصمة اللبنانية بيروت وقد فاز به الشخص نفسه خلف مقود سيارة مماثلة. فالـ “رينو فريغات” كانت السيارة المسيطرة في تلك الحقبة، إذ بين هذين الراليين، قادها بيار حنينه للفوز بالنسخة الأولى من رالي “سوريا ـ لبنان” عام 1952.

رالي الجبل

وتعود جذور رالي لبنان الدولي تحت مسمى “رالي الجبل” إلى عام 1968 عندما وقف النادي اللبناني للسيارات والسياحة خلف فكرة تنظيم الرالي، وشهدت نسخته الاولى مشاركة 57 فريقا من بينهم 14 فريقا أجنبيا، خاضوا منافسات لمسافة 1100 كيلومتر عبر المناطق اللبنانية وإنتهى بفوز الراحل جان باسيلي مؤسس مجلة “سبور أوتو” وأنطوان سليم وفايز صهيون على متن “رينو 10”.

وأقيم الرالي للمرة الثانية عام 1970 وانتهى بفوز جيرار اصفر وأمين حمود على متن سيارة “رينو16″، وفي عام 1973 نظم رالي الجبل للمرة الثالثة وعاد شرف الفوز إلى جورج متى وجورج موغاني (فولكسفاكن 1303 أس)ـ النسخة الأخيرة لهذا الحدث قبل الحرب اللبنانية المشؤومة نظمت عام 1974 وكانت من نصيب طوني جورجيو وملاحه جان لو إده خلف مقود سيارة “رينو 12 غورديني”.

وفي عام 1975 إتخذ النادي كافة الإجراءات والتحضيرات لإقامة الرالي وتسجيله في سجلات الإتحاد الدولي للسيارات الذي إعترف به وأقره، إلّا أن الأحداث الأمنية حالت دون إقامته ليغيب حتّى عام 1979.

بعد أربعة أعوام من الإنقطاع عاد هدير السيارات إلى الطرقات اللبنانية وإنتهت نسخة عام 1979 بفوز جورج ضومط وملاحه سمير شيخاني على متن “أودي 80 أل أس”.

وإعتُبر عام 1980 نقلية نوعية في تاريخ هذا الرالي مع عودة الأسماء الكبيرة إلى المنافسات وكان الفائز به ألبير بسول وجيرار صونال خلف مقود “رينو 17 غورديني”.

وفي حقبة الثمانينات وفي ظل الحرب وأصوات المدافع غاب الرالي أعوام 1982 و1983 و1989 ومن ثم 1990 ، ومنذ ذاك لم يغب سوى مرتين وكان ذلك عام 2005 بسبب إغتيال رئيس مجلس الوزراء الشهيد رفيق الحريري في 14 شباط 2005 وفي العام 2020 بسبب انتشار جائحة “كورونا” .ومن بين تلك المحطات نتوقف عند عام 1986 حيث شكّل الرالي حينذاك إحدى جولات بطولة قبرص للراليات وشهد مشاركة 60 فريقاً وإنتهى بفوز نبيل كرم(بيلي) وجو صغبيني (بورشه 911 أي سي آر اس)…

خلال تلك الفترة أبصرت بطولة الشرق الأوسط للراليات النور رسمياً عام 1984 وإنضم رالي الجبل إلى البطولة الإقليمية للمرة الأولى عام 1987 (9ـ 11 تشرين الأوّل) وإنتهى بفوز الثنائي الاماراتي محمد بن سليّم وملاحه جون سبيلر على متن “أوبل مانتا 400”.

رالي لبنان

في العام 1993 تبدل إسم الرالي ليصبح “مارلبورو رالي لبنان” وفاز به الفرنسي ألان أوراي مع ملاحه جان مارك أندريه (رينو كليو ويليامس)، وتلاه مواطنه جان رانيوتي.

وأصبح هذا الرالي محطة سنوية يستقطب سائقين من شتى أنحاء العالم مثل الايطالي ساندرو موناري الذي أحرز كأس الاتحاد الدولي لرياضة السيارات في العام 1977، إضافة إلى الفرنسيين جان رانيوتي وآلان أوراي.

والبارز أن السائق الفنلندي الشهير طومي ماكينن قاد سيارة خلال المرحلة الخاصة الاستعراضية في تسعينيات القرن الفائت. وفي العام 1995، شارك بطل أوروبا للراليات لعام 1993 الفرنسي بيار سيزار باروني في الرالي . وفي العام 1998، شارك النروجي بيتر سولبرغ بطل العالم السابق واحتل المركز الثاني.

واستمرّت المشاركة العربية والدولية كالاماراتي محمد بن سليم، والسعودي عبدالله باخشب والقطري سعيد الهاجري ومواطنه ناصر صالح العطيّه والفرنسي ايف لوبيه والايطالي بييرو لياتي والاماراتيين عبدالله وخالد القاسمي وسهيل آل مكتوم إلى جانب السائقين اللبنانيين البارزين وعلى رأسهم روجيه فغالي، جان بيار نصرالله،سمير غانم،نبيل كرم(بيلي) ، موريس صحناوي المعروف بباغيرا، عبدو فغالي وميشال صالح وضومط بو ضومط والراحل زياد فغالي، وإدي أبو كرم وتامر غندور ونيكولا أميوني ورودريك الراعي …. وتطول اللائحة.

ولقد سيطر السائقون اللبنانيون بشكل واضح على الألقاب وأكثرهم فوزا هو روجيه فغالي صاحب 15 لقباً، يليه جان بيار نصرالله بثلاثة ألقاب، بينما أحرز الإماراتي محمد بن سليّم اللقب 4 مرات وكل من السعودي عبدالله باخشب والقطري ناصر صالح العطية مرة واحدة(عام 2019) في وقت فاز الفرنسي ألان أوراي برالي عام 1993 والإيطاليان أليكس فيوريو وبييرو لياتي عامي 1994 و2001 تباعاً.

ومنذ العام 2002 هذا هيمن أبناء وطن الأرز على العتبة الاولى لمنصة التتويج أحرز خلالها روجيه فغالي اللقب 15 مرة(رقم قياسي )، مقابل فوز جان بيار نصرالله وملاحه يوسف باسيل عام 2002 ونيكولا أميوني وملاحه شادي بيروتي عام 2014 وتامر غندور وملاحه سليم جليلاتي عام 2016. ومنذ 3سنوات ، احرز القطري ناصر صالح العطية اللقب وهو لقبه الأول في رالي وطن الأرز.

أما أبرز الفائزين في المقعد الساخن فهو الملاح جوزيف مطر برصيد 8 ألقاب، يليه مواطنه الملاح نبيل نجيم (5).

وفي العام 2020 غاب رالي لبنان بسبب الاقفال الرسمي العام ضمن الاجراءات لمكافحة وباء “كورونا” الذي اصاب العالم ولبنان بالشلل على غير صعيد ليعود عام 2021 وليحرز لقبه روجيه فغالي. ويبدو “كورال رالي لبنان الدولي” في نسخة عام 2022 واعداً مع منافسة شرسة على غير صعيد وفي عدد من الفئات.

صــدر عــــن المديريّـة العـامّـة لقــوى الأمــن الـدّاخلي ـ شعبة العـلاقـات العـامّـة

البــــــلاغ التّالــــــي:

توافرت معلومات لدى شعبة المعلومات في قوى الأمن الدّاخلي حول نشاط شخص يروّج المخدّرات في مناطق عدّة ضمن محافظة جبل لبنان، على متن سيارة نوع “كيا ريو” لون أزرق.

كثّفت الشّعبة استقصاءاتها وتحريّاتها، وتمكّنت من تحديد هوية المشتبه به، ويدعى:

– ع. ص. (من مواليد عام ١٩٩١، لبناني)

 بتاريخ 17-8-2022، وبعد رصدٍ ومراقبة دقيقة، أوقفته إحدى دوريّات الشّعبة في محلّة “تقاطع الشيفروليه”، على متن السّيّارة المذكورة. وبتفتيشه والسّيّارة، تمّ ضبط مبلغ مالي وكميّة من المخدّرات، عبارة عن كميّة من الحبوب المخدّرة، متنوعة الأصناف والأشكال، وكميّة من حشيشة الكيف، دفتري لف وكيس صغير بداخله مادّة الماريجوانا وسيجارة حشيشة الكيف.

بالتحقيق معه، اعترف بترويج المخدّرات في مناطق متعدّدة من جبل لبنان، أبرزها محيط فرن الشباك – الحازمية – غاليري سمعان – الحدت – بعبدا.

أجري المقتضى القانوني بحق الموقوف، وأودع والمضبوطات المرجع المعني، بناءً على إشارة القضاء المختص.

أكد المركز الطبي للجامعة اللبنانية الأميركية – مستشفى رزق دعمه المستمر لـ MySchoolPulse من خلال رعايته سباق “Pulse 5K Run” السنوي الذي يقام في نادي فقرا كفردبيان. وتحت شعار “اركض من أجل قضية ، اركض من أجل التعليم”، شارك 700 شخص في هذا النشاط الذي اختار المركز رعايته بهدف نشر “رسالة الامل والطب بانسانية”.

وبصفته الشريك الطبي الرسمي والحصري، كان للمركز الطبي نقطتا طوارئ، فضلا عن العيادة المتنقلة للجامعة اللبنانية الأميركية، للتمكن من الوصول بسرعة في حال وقوع أي حادث. وسجلت 10 اصابات طفيفة عولجت على الفور من قبل فريق الطوارئ على الأرض برئاسة الدكتور آلان طانيوس.

تستضيف MySchoolPulse هذا الحدث سنويًا منذ 12 سنة، وتنظمه بالشراكة مع “اتحاد ماراثون بيروت” ونادي فقرا، بالتنسيق مع “الاتحاد اللبناني لألعاب القوى”. ويهدف السباق إلى تمكين العدائين ونشر الأمل وتعزيز توفير التعليم للأطفال في المستشفيات المصابين بأمراض تهدد حياتهم.

استقبل مفتي الجمهورية اللبنانية الشيخ عبد اللطيف دريان في دار الفتوى وفداً من رجال الأعمال الأستراليين اللبنانيين ورؤساء جمعيات إسلامية في أستراليا، ورئيس المجلس الفقهي الأسترالي الشيخ الدكتور يحيى صافي، في حضور أمين الفتوى الشيخ أمين الكردي وعضو المجلس الشرعي الإسلامي الأعلى في لبنان النقيب المحامي محمد المراد ورئيس دائرة الأوقاف الإسلامية في عكار الشيخ مالك جديدة ومدير كلية الشريعة الإسلامية والأزهر في عكار الشيخ الدكتور عبد الرحمن الرفاعي وشيخ قراء طرابلس الشيخ بلال بارودي.

ونقل الوفد تحيات أبناء الجالية اللبنانية والعربية في أستراليا للمفتي دريان، وتقديرهم لدوره الإسلامي والوطني في لبنان.

وأطلع الوفد سماحته على الأنشطة التي يقوم بها في أستراليا على صعيد الدعوة والإرشاد والتوجيه، وسبل تنسيق العمل مع المؤسسات الإسلامية الرسمية التابعة لدار الفتوى في لبنان، لاسيما مشروع شراء وقف لمبنى الأزهر في محافظة عكار، من التبرعات التي يجمعها الوفد لهذه الغاية.

ووجه الوفد دعوة رسمية لزيارة الجالية اللبنانية في أستراليا، والاطلاع عن كثب على نشاط الجمعيات والمؤسسات اللبنانية الاسترالية، واضعاً إمكانات الجالية في المدن الاسترالية بتصرف مفتي الجمهورية، لتنسيق الجهود في دعم المؤسسات التعليمة والاجتماعية التابعة لدار الفتوى، خاصة في هذه الظروف العصيبة التي يمر بها أهلنا في الوطن الأمّ.

بدوره، رحب المفتي دريان بالوفد، ونوه بالجهود المباركة التي تقوم بها الجالية اللبنانية في أستراليا، واعداً بتلبية الدعوة لزيارة أستراليا في أقرب وقت ممكن إن شاء الله.

واستقبل وفدا من جمعية إرادة برئاسة عبد السلام الشريف وجرى البحث في الشؤون الاجتماعية والأهلية والمعيشية.

نظّم معهد الصحة العالمية(GHI) في الجامعة الأميركية في بيروت (AUB)، مسابقة “صناع التغيير في مجال الصحة العالمية” احتفالاً بالذكرى السنوية الخامسة لتأسيس المعهد. وقد جمع الحدث طلابًا من جامعات منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا لتقديم أفكار مشاريعهم المتعلقة بالصحة العالمية وأهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة (SDGs) من خلال عرض تقديمي مدته 5 دقائق للحصول على فرصة للفوز بتمويل أوّلي.

تم ترشيح سبعة متنافسين من دول مختلفة للمرحلة النهائية، بما في ذلك مصر وسوريا ولبنان والإمارات العربية المتحدة وغيرها. وقد شارك جميعهم بالمسابقة التي أقيمت في حرم الجامعة الأميركية في بيروت.

في كلمته الافتتاحية، تحدث الدكتور شادي صالح، المدير المؤسس لمعهد الصحة العالمية، عن كيفية تبني المعهد لأهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة من خلال برامجه ومبادراته التي تسعى إلى خلق عالم أكثر صحة واستدامة ومرونة. وأشار إلى أن هذا الحدث يعزز النتائج الإيجابية من خلال تقديم الدعم اللازم وتوفير الفرص المناسبة للشباب، صنّاع التّغيير، من أجل مستقبل فيه المساواة والسلامة والصحة.

تم تسجيل نتائج المشاريع المعروضة من قبل لجنة تحكيم مكوّنة من خمسة حكّام بما في ذلك الدكتورة نجاة صليبا، عضو في مجلس النواب اللبناني، ومديرة وأستاذة أكاديمية البيئة، وأستاذة في الجامعة الأميركية في بيروت؛ جيسيكا عازار، مقدمة البرامج التلفزيونية في أم تي في لبنان؛ والدكتورة لما موسوي، مديرة مركز الأعمال والقيادة الشاملة في الجامعة الأميركية في بيروت، العميدة المشاركة للأبحاث وتطوير أعضاء هيئة التدريس، وأستاذة مشاركة في الجامعة الأميركية في بيروت. كما ضمّت لجنة التحكيم نور الأرناؤوط، مديرة قسم في معهد الصحة العالمية في الجامعة الأميركية في بيروت؛ والدكتورة رحاب نصر، مديرة برنامج الوقاية من السرطان ومكافحته في معهد نايف باسيل للسرطان (NKBCI)، أستاذة في الجامعة الأميركية في بيروت، ومؤسسة منظّمة أملنا غير الحكومية.

تجدر الإشارة إلى أن الطلاب المتنافسين قُيّموا بناءً على درجات لجنة التحكيم لكل عرض تقديمي، بالإضافة الى مذكّرة المفاهيم المقدّمة من الطلاب والتي تضمّنت أهداف المشروع والمنهجية ومؤشرات النتائج ومدى الملاءمة مع الصحة العالمية وأهداف التنمية المستدامة، فضلاً عن الجدول الزمني للتنفيذ وخطة النشر. أعقب كل عرض تقديمي خمس دقائق من الأسئلة والأجوبة تناول المتنافسون من خلالها الأسئلة التي طرحتها لجنة التحكيم.

في ختام المسابقة، حصل ثلاثة طلاب على جوائز نقدية. فاز زيشان ذو الفقار، من جامعة الخليج الطبية في الإمارات العربية المتحدة بالمركز الأول عن مشروعه بعنوان “انتشار ومحددات الأمراض غير المعدية والعوائق المحتملة في استخدام خدمات الرعاية الصحية بين العمال في عجمان، الإمارات العربية المتحدة،” بتمويل أولي قدره 5000 دولار أميركي.

وفازت سارة الكوسة من الجامعة اللبنانية الأميركية في لبنان بالمركز الثاني عن مشروعها بعنوان “كانسر كوم” (Cancer Com) بتمويل أولي قدره 3000 دولار أميركي.

أمّا عبد الرحمن شيكير عمر، من جامعة الخليج الطبية في الإمارات العربية المتحدة فقد احتلّ المركز الثالث عن مشروعه بعنوان “تأثير التعرض للحرارة على الصحة البدنية والاجتماعية والعقلية واستراتيجيات المواجهة بين عمال البناء في عجمان، الإمارات العربية المتحدة،” وفاز بتمويل أوّلي قدره 2000 دولار أميركي.

الجدير بالذكر أن المجموعات السبع التي وصلت إلى هذه المرحلة حصلت على شهادة مشاركة تقديراً لعملها الجاد وتفانيها.

تدعو شركة “إل جي” الكترونيكس المستهلكين من كافة أنحاء العالم لتجربة أحدث ابتكاراتها عن قرب في معرض IFA 2022 في برلين، ألمانيا الذي سيقام من 2 حتى 6 أيلول تحت شعارLife, Re-imagined في الجناح الذي يعرض رؤية “إل جي” للتكنولوجيا المعاد تصورها، وأنماط الحياة المعاد اكتشافها والتجارب المعاد تعريفها – ستقدم الشركة مجموعة من المنتجات التي تفتح آفاقاً جديدة في التقدم التكنولوجي بالإضافة إلى الحلول والخدمات الفريدة والجديدة المصممة من أجل تقديم تجارب عملاء لا مثيل لها.

يسر “إل جي” العودة إلى برلين للمشاركة في معرض IFA للمرة الأولى منذ عام 2019. عاد المعرض التجاري الأوروبي الرائد في مجال الإلكترونيات الاستهلاكية على أرض الواقع في العاصمة الألمانية بعد توقفٍ دام عامين، وعلى استعداد لإبهار الزوار مرة أخرى من جميع أنحاء العالم.

خلال IFA 2022، يمكن للزوار اكتشاف أحدث ابتكارات “إل جي”، ومعرفة كيف تعيد الشركة تخيل تجربة العملاء، في جناحها في القاعة 18 في Messe Berlin. لا يزال بإمكان أولئك الذين لا يستطيعون حضور IFA شخصياً استكشاف جناح “إل جي” عن طريق مشاهدة فيديو LG Booth، والذي سيتم تحميله على قناة LG Global على YouTube .(www.youtube.com/LGGlobal)

أيّها اللّبنانيّون: تحضّروا. إنّ المهرجان العالميّ الأضخم لهذا الصّيف على وشك أن يبدأ. وهو يضمّ حدثيْن بتجربتيْن مختلفتيْن: “The Carnival city” و “Riton Live in Lebanon”، في عودة مهيبة إلى مدينة الملاهي في زوق مصبح، وعلى امتداد ثلاثة أيّام.
أكّد المدير التّنفيذيّ للشّركات أنطوني أبو أنطون في المقابلة الأخيرة الّتي أجريناها معه، على شغفه المتمثّل في دعم موطنه الحبيب، من خلال استضافة أحداث ضخمة تعيد إليه أملاً طال انتظاره.
وصرّح قائلاً: “بعد توقّف واسع النّطاق، أعلن بكلّ فخر انطلاق مشاريعنا الجديدة المُعلَنة رسميًّا كأضخم إنتاجاتنا لعام 2022. وعلى الرّغم من نجاحنا العالميّ، يظلّ لبنان أولى أولويّاتنا”. ثمّ أضاف: “سيُخصّص الأطفال الّذين فقدوا أسرهم في تفجير الرّابع من آب/أغسطس من بنسبة 20% من بطاقات المهرجان.”
أيّتها العائلات: إليكم نقدّم “The Carnival City” الّذي يُعتَبر الوجهة التّرفيهيّة الأضخم في المدينة؛ عودة بارزة، وتجربة عائليّة مذهلة، تسعى إلى إحياء بيروت من جديد، من خلال جولة احتفاليّة لا تُنسى. كرنفال مُوجّه إلى الأولاد والعائلات من جميع الأعمار، يهدف إلى إحياء لبنان من جديد! تسمح تذاكر “The Carnival City” لأي زائر بالاستفادة من ألعاب كرنفاليّة مشوّقة، وجولات ترفيهيّة، ومحطّات طعام ممتعة، واستعراضات، وخشبات مسارح أربع، وعروضات مميّزة، ومنسّقي موسيقى DJ’s، وفرق موسيقيّة، ومجموعة من الانتاجات التّرفيهيّة، ناهيك عن تجربة سينمائيّة حصريّة في الهواء الطّلق مزوّدة بتكنولوجيّات متطوّرة، تسعى جميعها إلى تقديم مواهب وعلامات تجاريّة محليّة بشكل مميّز.
إسمعوا يا عشّاق الحفلات: ترقّبوا في 27 آب/أغسطس “Riton Live In Lebanon”، حيث تُؤدّى أغانٍ حقّقت نجاحًا عالميًّا مثل فرايداي Friday، وفايك آي دي Fake ID، وتورن مي أون Turn Me On، وغيرها، لربط بيروت ببقيّة العالم بقوّة الموسيقى، على خشبة مسرح عملاقة، وبإنتاج راقٍ. سيؤدّي المنسّق الموسيقيّ العالميّ للمرّة الأولى في لبنان بشكل تتّصل فيه بيروت بباقي دول العالم، وتتجدّد طاقتكم الشّبابيّة بمغامرة ممتعة لم تشهدوا لها مثيلاً. تتيح لكم تذاكر “Riton Live in Lebanon” الاستفادة من جميع العروض الّتي يقدّمها “The The Carnival City”، فضلاً عن الحفل الموسيقيّ العالميّ المُرحِّب بالفنّان RITON! تُقسّم المناطق إلى 4 أقسام منها: قسم مخصّص للمراهقين، وآخر للرّاشدين فوق سنّ 18، وطاولات للرّاشدين فوق سنّ 18، فضلاً عن صالات الكواليس الملتهبة. سوف يفتتح منسّقو الموسيقى المحليّون موقع التّصوير لمنسّق الموسيقى العالميّ! وتضمّ التّشكيلة: Eddy، وBibb، وRyan، وCyril M، وACE، وEd’n’Ray، وRami B.
يستقبلكم “The Carnival City” ابتداء من السّاعة الرّابعة بعد الظّهر حتّى الواحدة فجرًا، في السّادس والعشرين، والسّابع والعشرين، والثّامن والعشرين من شهر آب/أغسطس. وتُفتح بوّابة الحفل الموسيقيّ عند التّاسعة مساء.
أسرِعوا واشتروا تذاكركم الآن عبر الموقع: www.artistsandmore.com
للاستعلام، اتّصلوا على الرّقم: 81 21 91 01

أيّها اللّبنانيّون: تحضّروا. إنّ المهرجان العالميّ الأضخم لهذا الصّيف على وشك أن يبدأ. وهو يضمّ حدثيْن بتجربتيْن مختلفتيْن: “The Carnival city” و “Riton Live in Lebanon”، في عودة مهيبة إلى مدينة الملاهي في زوق مصبح، وعلى امتداد ثلاثة أيّام.

أكّد المدير التّنفيذيّ للشّركات أنطوني أبو أنطون في المقابلة الأخيرة الّتي أجريناها معه، على شغفه المتمثّل في دعم موطنه الحبيب، من خلال استضافة أحداث ضخمة تعيد إليه أملاً طال انتظاره. 

وصرّح قائلاً: “بعد توقّف واسع النّطاق، أعلن بكلّ فخر انطلاق مشاريعنا الجديدة المُعلَنة رسميًّا كأضخم إنتاجاتنا لعام 2022. وعلى الرّغم من نجاحنا العالميّ، يظلّ لبنان أولى أولويّاتنا”. ثمّ أضاف: “سيُخصّص الأطفال الّذين فقدوا أسرهم في تفجير الرّابع من آب/أغسطس من بنسبة 20% من بطاقات المهرجان.”

أيّتها العائلات: إليكم نقدّم “The Carnival City” الّذي يُعتَبر الوجهة التّرفيهيّة الأضخم في المدينة؛ عودة بارزة، وتجربة عائليّة مذهلة، تسعى إلى إحياء بيروت من جديد، من خلال جولة احتفاليّة لا تُنسى. كرنفال مُوجّه إلى الأولاد والعائلات من جميع الأعمار، يهدف إلى إحياء لبنان من جديد! تسمح تذاكر “The Carnival City” لأي زائر بالاستفادة من ألعاب كرنفاليّة مشوّقة، وجولات ترفيهيّة، ومحطّات طعام ممتعة، واستعراضات، وخشبات مسارح أربع، وعروضات مميّزة، ومنسّقي موسيقى DJ’s، وفرق موسيقيّة، ومجموعة من الانتاجات التّرفيهيّة، ناهيك عن تجربة سينمائيّة حصريّة في الهواء الطّلق مزوّدة بتكنولوجيّات متطوّرة، تسعى جميعها إلى تقديم مواهب وعلامات تجاريّة محليّة بشكل مميّز.

إسمعوا يا عشّاق الحفلات: ترقّبوا في 27 آب/أغسطس “Riton Live In Lebanon”، حيث تُؤدّى أغانٍ حقّقت نجاحًا عالميًّا مثل فرايداي Friday، وفايك آي دي Fake ID، وتورن مي أون Turn Me On، وغيرها، لربط بيروت ببقيّة العالم بقوّة الموسيقى، على خشبة مسرح عملاقة، وبإنتاج راقٍ. سيؤدّي المنسّق الموسيقيّ العالميّ للمرّة الأولى في لبنان بشكل تتّصل فيه بيروت بباقي دول العالم، وتتجدّد طاقتكم الشّبابيّة بمغامرة ممتعة لم تشهدوا لها مثيلاً. تتيح لكم تذاكر “Riton Live in Lebanon” الاستفادة من جميع العروض الّتي يقدّمها “The The Carnival City”، فضلاً عن الحفل الموسيقيّ العالميّ المُرحِّب بالفنّان RITON! تُقسّم المناطق إلى 4 أقسام منها: قسم مخصّص للمراهقين، وآخر للرّاشدين فوق سنّ 18، وطاولات للرّاشدين فوق سنّ 18، فضلاً عن صالات الكواليس الملتهبة. سوف يفتتح منسّقو الموسيقى المحليّون موقع التّصوير لمنسّق الموسيقى العالميّ!  وتضمّ التّشكيلة: Eddy، وBibb، وRyan، وCyril M، وACE، وEd’n’Ray، وRami B.

يستقبلكم “The Carnival City” ابتداء من السّاعة الرّابعة بعد الظّهر حتّى الواحدة فجرًا، في السّادس والعشرين، والسّابع والعشرين، والثّامن والعشرين من شهر آب/أغسطس. وتُفتح بوّابة الحفل الموسيقيّ عند التّاسعة مساء.

أسرِعوا واشتروا تذاكركم الآن عبر الموقع: www.artistsandmore.com

للاستعلام، اتّصلوا على الرّقم: 81 21 91 01

https://www.youtube.com/watch?v=ZZ4z9qAYL00

https://www.youtube.com/watch?v=zIVeUsuTTSc