صدر عن المديرية العامة لقوى الامن الداخلي ـ شعبة العلاقات العامة
البلاغ التالي:
من خلال عمليات الرّصد والمراقبة لعمليات السّلب والنشل ضمن مدينة بيروت، تمكّنت دورية من مفرزة استقصاء شرطة بيروت بتاريخ 6-7-2022 من توقيف شخصَين على متن درّاجة آلية، بالجرم المشهود، في أثناء محاولتهما نشل حقيبة يد إحدى المواطنات، وهما كلّ من:
سُلّما مع الدرّاجة المضبوطة الى فصيلة البسطة، لإجراء المقتضى القانوني بحقهما.
بمناسبة اختتام العام الدراسي 2021-2022 واصلت مدارس جمعية المشاريع الخيرية الإسلامية إقامة الاحتفالات فنظمت مدرسة السلطان صلاح الدين- برجا إقليم الخروب احتفالين لمرحلة الروضات ومرحلة الابتدائي بحضور مدير فرع الجمعية في جبل لبنان الشيخ رويد عماش ومشايخ وشخصيات اجتماعية وحشد كبير من الأهالي. وألقى المدير بلال صعب كلمة بالمناسبة تحدث فيها عن “المراحل العصيبة التي مر بها القطاع التربوي على مدى سنتين والتي تم تخطيها بالتعاون مع الأهالي وبالتحضير المتقن والإعداد التربوي للملفات الالكترونية التي اختصرت الأوقات بإتقان فأثمر نجاحًا تربويًا ساعد الطلاب على الرجوع إلى الجو التعليمي المناسب، وعلى قدر ثقة الأهالي جاءت النتائج المثمرة والهمة العالية”. كما تحدث عن “الغاية التربوية التي تملي على المدرسة أن تمضي قدمًا وأن يكون التعاون والتكاتف هو العنوان لأن طلابنا هم الأمل للنهوض بوطننا”.
ثم قدم الطلاب باقة من العروض والكلمات تحدثت عن حب الوطن والتمسك بالعادت الحسنة والأهداف التربوية.
استقبل رئيس حزب الكتائب اللبنانية سامي الجميّل النائب أشرف ريفي في مكتب النائب سليم الصايغ وبحضوره في اقليم كسروان-الفتوح الكتائبي في صربا، وجرى البحث في مواضيع الساعة لا سيما التحضير للاستحقاقات الداهمة السياسية منها والدستورية. واتفق الجانبان على اهمية تعميق التعاون بينهما وتوسيعه على أساس الثوابت الوطنية ومصلحة اللبنانيين العليا.
أكد رئيس جهاز العلاقات الخارجية في “القوات اللبنانية” الوزير السابق ريشار قيومجيان أن كل اللبنانيين من كافة الانتماءات الطائفية والمناطقية والحزبية مع عودة اللاجئين السوريين الى ديارهم وهم ايضاً يرغبون بذلك، لكن السؤال الاساسي هل يريد نظام بشار الاسد عودتهم؟! مضيفاً: “عليه إثبات ذلك عبر إتخاذه إجراءات عملية عدة”.
قيومجيان ذكّر عبر “الحدث” أن حكومات لبنانية عدة وضعت خططاً لعودة النازحين الى ديارهم ولكنها كانت تصطدم بعدم اتخاذ نظام الاسد الخطوات السياسية والقانونية اللازمة وعدم تقديم الضمانات بالا يتعرض اللاجئ السوري لدى عودته الى سوريا الى أي مضايقات.
كما سأل: “هل باستطاعتهم العودة الى القصير والقلمون الغربي وغيرها من المناطق التي احتلها حزب الله؟”. تابع: “فليبدؤوا بعودة موالي النظام في صفوف اللاجئين الذين قاموا بالتظاهرات الداعمة لبشار الاسد في لبنان خلال الانتخابات الرئاسية الاخيرة”.
ختم قيومجيان: “الحكومة اللبنانية لا يمكنها ان تقدم ضمانات لعودة اللاجئين بل الطرف الوحيد الذي يمكنه القيام بذلك هو نظام بشار الاسد، فليشرع الابواب لعودتهم. لكن للاسف كل المزيادات والخطط تخفي حقيقة اساسية ان نظام الاسد لا يريدهم ان يعودوا حتى لو عاد بضعة الاف”.
يعود سائق سباقات الكارتينغ الإماراتي الشاب كيانو الأزهري إلى حلبة فرانشاكورتا في إيطاليا للمرة الثانية في أقل من ثلاثة أسابيع للمشاركة في بطولة الكارتينغ الأوروبية التي ينظمها الاتحاد الدولي للسيارات “فيا” نهاية هذا الأسبوع الجاري.
ويُشارك السائق الناشئ مع “فريق توني كارت للسباقات” في فئة “أو كاي لليافعين” هذا الموسم، وقد زار الحَلَبة في سباقين هذا الموسم، إذ احتل مؤخرًا المركز السابع والعشرين في الجولة الأخيرة من سلسلة أبطال المستقبل الأوروبية 2022، بعد أن حصل على المركز العاشر في السلسلة الشتوية نهاية شهر شباط الفائت.
وتضم فئة “أو كاي لليافعين” 85 متسابقًا، ويُنافس 89متسابقًا آخرًا في فئة “أو كاي للناشئين”.
ويضم “فريق توني كارت للسباقات” سائقين آخرين إلى جانب كيانو، وهم الإيطاليان لويجي كولوتشيو وجيمس إيجوزي، والفنلنديان تووكا تابونين ويوهو فالتونين، والبريطاني جوزيف تيرني، والبولندي ياكوب راسيكي، والنمساوي أوسكار فورتز، والصيني رويتشي لوي.
وقال الأزهري: “كانت استعداداتنا لبطولة فيا – الكارتينغ الأوروبية مثالية، ينتابني شعورٌ رائع، وتبدو مركبة توني كارت بمحرك فورتيكس رائعةً، لا أطيق صبرًا حتى يوم السباق، وآمل أن أرفع علم الإمارات العربية المتحدة عاليًا”.
وأضاف: “أستمتع بالسباقات في فئة اليافعين. إنه شعورٌ طبيعي جدًا بالنسبة لي. فرانشاكورتا حلبةٌ سريعة وسلسة، كما إنها شُيّدت حديثاً “.
إلى ذلك، أقيمت الفحوصات الفنية واللقاء حول السباق الخميس الفائت وأُقيمت حصص التجارب الحرة والتأهيلية في وقت مبكر الجمعة. سيخوض المتسابقون بعد ذلك السلسلة الأولى من السباقات التأهيلية المكونة من 12 لفة لاحقاً.
وبعد حصة تحمية قصيرة صباح يوم السبت، سيكون هناك سباقان تأهيليان من 12 لفة لفئة “أو كاي لليافعين”.
The EU EOM led a roundtable with stakeholders to explore ways to implement its recommendations to improve future electoral processes in Lebanon
As last step of its return visit to Lebanon, this morning the European Union Election Observation Mission (EU EOM) together with the EU Delegation led a roundtable with different stakeholders, such as Lebanese authorities, political parties’ representatives, civil society and international organisations, and media associations. The aim was to explore possible ways to implement the mission’s recommendations to improve future electoral processes in the country.
As part of its methodology, in the last days a representation of the EU EOM returned to Beirut. At a press conference last Monday, the Chief Observer György Hölvényi, publicly presented the mission’s final report which, in addition to a detailed analysis of the electoral process, includes 23 recommendations.
Following this event, the Chief Observer and the mission’s members met on bilateral basis a number of interlocutors, ranging from the Lebanese high authorities, political parties of the whole spectrum, civil society representatives to present them the Final report.
“In the course of today’s roundtable, the interlocutors invited by the EU EOM discussed the recommendations, trying to assess to which extent and how to implement those recommendations in the near future”, said Jarek Domański, the deputy chief observer of the mission.
Mr Domański emphasised that: “the recommendations are the most important contribution that the mission offers to the country, the starting point of possible future electoral reforms”.
“The European Union stands ready to support Lebanon in order to implement the recommendations and in order to make future electoral processes strengthened and improved”, he concluded.
بعثة الإتحاد الأوروبي لمراقبة الإنتخابات أقامت نقاش حول طاولة مستديرة لاستكشاف سبل تطبيق توصياتها لتحسين العملية الإنتخابيّة في المستقبل في لبنان
كخطوة أخيرة لزيارتهم الثانية والأخيرة الى لبنان، أقامت بعثة الإتحاد الأوروبي لمراقبة الإنتخابات مع يعثة الإتحاد الأوروبي في لبنان هذا الصباح طاولة مستديرة مع مختلف المحاورين من السلطات اللبنانية إلى ممثلين من الأحزاب السياسيّة، المجتمع المدني، المنظمات الدولية ووسائل الإعلام. والهدف يكمن في اكتشاف الطرق الممكنة لتطبيق توصيات البعثة لتحسين العمليّة الإنتخابيّة في البلاد.
كجزء من منهجيّتها، عاد ممثلو بعثة الاتحاد الأوروبي لمراقبة الإنتخابات إلى بيروت في الأيام الأخيرة. وفي مؤتمر صحافي الإثنين الماضي، رئيس البعثة جورج هولفيني، قدّم للعلن التقرير النهائي للبعثة، إضافة إلى تحليل مفصّل للعملية الانتخابية، يشمل 23 توصية.
وبعد المؤتمر الصحفي، دارت اجتماعات ثنائيّة بين رئيس البعثة وأعضائها مع مختلف المحاورين، من السّلطات اللّبنانيّة العليا إلى الأحزاب السّياسيّة بكامل أطيافها، ممثلو المجتمع المدني لتقديم التقرير النهائي لهم.
وقال نائب رئيس البعثة ياريك دوماينسكي: “خلال النقاش اليوم حول الطاولة المستديرة، ناقش المحاورون المدعوون من بعثة الإتحاد الأوروبي لمراقبة الإنتخابات التوصيات، لمحاولة تقييم الى اي مدى وكيفية تطبيق هذه التوصيات في المستقبل القريب”.
وشدّد دوماينسكي على أن “هذه التوصيات هي أهمّ مساهمة تقدّمها البعثة للبلد، ونقطة الإنطلاق للإصلاحات الانتخابية المحتملة في المستقبل”.
وختم دوماينسكي قائلًا: “الإتحاد الأوروبي على أتمّ الإستعداد لدعم لبنان من أجل تنفيذ التوصيات و من أجل تعزيز وتحسين العمليّات الانتخابيّة في المستقبل.”
توجه الأمين العام لحركة الأمة فضيلة؛ الشيخ عبد الله جبري، إلى شعوب عالمنا العربي والإسلامي بأحر التهاني بمناسبة حلول عيد الأضحى المبارك، آملاً أن يحل العيد المقبل والأمة ترفل بكل أسباب الوحدة والمنعة والتقدم.
من جهة أخرى، تستمرّ اللجنة الاجتماعية في حركة الأمة، بمشروع “الرغيف الخيري”، وللأسبوع 109 على التوالي، قامت اللجنة الاجتماعية في “الحركة” بتوزيع عينات غذائية، ووجبات طعام جاهزة، على العائلات المستورة، جراء الأوضاع الاقتصادية الصعبة التي تمر بها البلاد.
استقبل الشيخ الدكتور أحمد القطان رئيس جمعية “قولنا والعمل” رئيس جمعية “وتعونوا” عفيف شومان في مقر الجمعية (برالياس) حيث تم تقديم بعض المساعدات الغذائية من جمعية وتعاونوا لجمعية قولنا والعمل لتوزيعها على العوائل المتعففة في المنطقة واعداً شومان بتقديم المزيد من المساعدات والتعاون مع جمعية قولنا والعمل لمساعدة أهلنا في البقاع عموماً وبرالياس خصوصاً،
الشيخ الدكتور أحمد القطان صرح قائلاً :”تشرفنا بزيارة رئيس جمعية وتعاونوا هذه الجمعية التي تسعى لخدمة أهلها وخدمة ناسها في كل لبنان على اختلاف انتماءات الناس الطائفية والمذهبية والحزبية، جمعية وتعاونوا لا تميّز بين لبناني وآخر ولا تميز بين منطقة وأخرى ونحن نشكر جمعية وتعاونوا على هذه المساعدات الدائمة لجمعية قولنا والعمل وعلى ما تقدمه من مساعدات هذه الجمعية والى مزيد من التعاون مع جمعية وتعاونوا لما فيه مصلحة الشعب اللبناني وما فيه خير البلاد والعباد ونحن نتمنى على كل الجمعيات أن تحذوا حذو جمعية وتعاونوا في مساعدة كل المحتاجين على كافة الأراضي اللبنانية وعلى اختلاف انتماءاتهم الطائفية والسياسية والحزبية “
بدورها الحاج عفيف شومان صرّح قائلاً: “تشرفنا بزيارة الشيخ الدكتور أحمد القطان رئيس جمعية قولنا والعمل وجئنا لنعايده بعيد الأضحى المبارك ونقدم بعض المساعدات لأهلنا بمنطقة البقاع الأوسط عبر فضيلة الشيخ الدكتور أحمد القطان وتقديم هذه المساعدات للعائلات المحتاجة،
وأضاف شومان ” نحن نتمنى للجميع أضحى مبارك وكل عام والفقراء والمستضعفين بألف خير ونتمنى العيد القادم والسنوات المقبلة أن تكون الظروف أفضل من هذه الظروف التي نواجهها، اجتمعنا مع فضيلة الشيخ الدكتور أحمد القطان واتفقنا على عدة أنشطة ستكون مشتركة مع جمعية قولنا والعمل للوصول لأكبر عدد من الفقراء المتعففين الذين لا يطلبون المساعدات من أحد عمليات كشف سنقوم بها وستكون هناك مساعدات لكبار السن وللمرضى وذوي الاحتياجات الخاصة سيكون ان شاء الله مستقبل جيد مع هذه الجمعية نتمنى أن يكون هناك تنسيق بين كل الجمعيات وبين كل المؤسسات وكل المبادرات التي تُعنى بمساعدة الفقراء لأن الظروف صعبة على الجميع والدولة تعتبر غائبة عن المشهد إن كان بالقطاع الصحي والتربوي أو حتى كافة القطاعات التي تعنى بها”
السعي إلى مستقبل يستحقه لبنان*
بعد عام حافل بالأحداث شغرت خلاله منصب سفير للمملكة المتحدة في لبنان، أترك هذا الأسبوع بلدكم الجميل والفريد لأعود إلى وطني. انا حزين لرحيلي اذ استمتعت كثيرا بتجاربي اللبنانية. استكشاف المناظر الطبيعية الخلابة، والتعمق في تاريخكم الأثري، وتذوق طعامكم اللذيذ، وقبل كل شيء مقابلة الكثير منكم في رحلاتي، من الشمال إلى الجنوب، إلى الجبال والبقاع. أشكركم على الترحيب بي بأذرع مفتوحة ومشاركتكم معي ثقافتكم ومشورتكم وحكمتكم.
قد يكون لبنان صغيراً، لكنه مكتمل التكوين من نواحٍ عدة. يتمتع لبنان بالعديد من المقومات الضرورية للنجاح، ولا سيما الأساس الراسخ في تاريخه الغني والعميق، تستكمله حيوية حديثة وريادة أعمال وقدرة بشرية لا يمكن التغاضي عنها.
ومع ذلك، فإن جوهرة شرق البحر الأبيض المتوسط لا ترقى إلى مستوى إمكاناتها. يعاني الكثيرون منكم في ظل استمرار فشل أصحاب النفوذ في لبنان في خدمة مصالحكم – مصالح الشعب اللبناني.
إذا كانت المكونات موجودة، فإن الوصفة لمستقبل أكثر إشراقًا تكون أيضًا واضحة وفي متناول اليد. من الواضح أن الاقتصاد اللبناني المنهار بحاجة ماسة الى الدعم من خلال صفقة مع صندوق النقد الدولي. في لقاءاتي مع السياسيين والمصرفيين، يبدو أن معظمهم لا يريد تقبل أنّ على لبنان القيام بكل ما هو مطلوب من أجل الحصول على حزمة إنقاذ دولية. لم يعد هناك استثناء للبنان بعد الان.
على لبنان اعتماد القوانين اللازمة، وفتح الدفاتر بدون شروط مسبقة، وإعادة ضبط القطاع المصرفي. البديل هو اضطرار المزيد والمزيد منكم إلى اتخاذ المزيد من التدابير اليائسة من أجل البقاء.
الإصلاح، اليوم، هو المفتاح لحل مشاكل لبنان الاقتصادية. الآن ليس وقت السياسة. لم يكن اتخاذ قادتكم للقرارات الضروريّة أكثر أهمية من أي وقت مضى، مهما كان ذلك صعبًا. هم مدينون لكم بتقديم حوكمة وشفافية ومساءلة أفضل. يجب عليهم إظهار التعاطف والالتزام بتحسين حياة مواطنيهم في البلاد. يجب أن تتفوّق المصلحة العامة على المصلحة الشخصية.
تظل أولويات المملكة المتحدة واضحة. الحكومة البريطانية ملتزمة بدعم استقرار لبنان وأمنه. لقد عمّقنا ووسّعنا شراكاتنا مع الجيش اللبناني وقوى الأمن الداخلي. ساعد دعمنا لقطاع التعليم في بناء مستقبل أفضل لشباب لبنان، أولئك الذين سيكونون جيل المستقبل من القادة اللبنانيين. سنستمر في دعم الفئات الأكثر ضعفًا، والدفاع عن حقوقهم، والدفاع عن أولئك المعرضين لخطر التحيز والاضطهاد.
لبنان مهم وفي عام 2019، قالت جلالة الملكة إليزابيث الثانية أنّ لبنان كان “رمزًا للتنوع والتسامح والصمود”. وأعربت عن أملها في استمرار أواصر الصداقة القوية بين بلدينا لسنوات عديدة. واليوم عند مغادرتي لبنان بصفتي سفير جلالة الملكة، أشاطرها طموحها. أنا فخور بأننا، المملكة المتحدة، نواصل أداء دورنا كصديق ثابت لكم – صديق للشعب اللبناني.
*بقلم السفير البريطاني في لبنان د. أيان كولارد
Dear all,
As the British Ambassador to Lebanon Dr. Ian Collard departs Lebanon, a farewell op-ed reflecting on his one year at post.
With thanks in advance for sharing and best wishes for Eid El Adha!
Working for the future Lebanon deserves*
After an eventful year serving as the British Ambassador to Lebanon, this week I will leave your uniquely beautiful country to return to my own. I am sad to go. I have greatly enjoyed my Lebanese experiences. Exploring stunning landscapes, delving back through your archaeological history, tasting your delicious food, and above all meeting so many of you on my travels, from north to south, into the mountains and the Bekaa. Thank you for welcoming me with open arms and sharing with me your culture, your counsel and your wisdom.
Lebanon may be small, but it is in several respects perfectly formed. Lebanon enjoys many of the ingredients necessary for success, in particular a foundation cemented in its rich and deep history, complemented by a modern vibrancy, entrepreneurship and undeniable human capacity.
Yet, the jewel of the eastern Mediterranean is not living up to its potential. Many of you are suffering amid the ongoing failure of Lebanon’s powerbrokers to serve your interests – the interests of the Lebanese people.
If the ingredients are present, the recipe for a brighter future is also clear and within grasp. It is clear that Lebanon’s broken economy desperately needs the support of an IMF deal.
In my meetings with politicians and bankers, most seem not to want to accept that Lebanon must do everything that is asked in order to receive an international rescue package. There can be no Lebanon exceptionalism any more. Lebanon must adopt the necessary laws, open the books without preconditions, and reset the banking sector. The alternative is more and more of you forced into increasingly desperate measures to survive.
Reform, done now, is the key to resolving Lebanon’s economic woes. Now is not the time for politicking. Never has it been more critical for your leaders to take the necessary decisions, however challenging that may be. They owe it to you to deliver better governance, transparency and accountability. They must show compassion and a commitment to bettering the lives of their fellow country people. Public interest must outweigh personal interest.
The UK’s priorities remain clear. The British government is committed to supporting Lebanon’s stability and security. We have deepened and broadened our partnerships with the Lebanese Armed Forces and the Internal Security Forces. Our support to the education sector has helped build a better future for Lebanon’s youth, those who will be the future generation of Lebanese leaders. We will continue to provide humanitarian support to the most vulnerable, advocate for their rights, and stand up for those at risk of prejudice and persecution.
Lebanon matters. In 2019, Her Majesty Queen Elizabeth II said that Lebanon was a “symbol of diversity, tolerance and resilience”. She wished for continuing strong bonds of friendship between our two countries for many years. As I depart as British Ambassador, I share her ambition. I am proud that we, the United Kingdom, continue to fulfil our role as your steadfast friend – a friend of the Lebanese people.
*British Ambassador to Lebanon Dr. Ian Collard
فضل الله تلقّى برقيات تهنئة بالعيد من علاوي والحريري والحسين
تلقّى سماحة العلامة السيد علي فضل الله عدداً من برقيات التهنئة بعيد الأضحى المبارك، من رئيس الحكومة السابق سعد الحريري، رئيس الحكومة العراقية الاسبق الدكتور إياد علاوي، رئيس حزب الإصلاح الوطني في سوريا الدكتور حسين راغب الحسين…
من جهة ثانية يؤدي سماحته صلاة عيد الاضحى المبارك في مسجد الإمامين الحسنين(ع) في حارة حريك، غدا نهار السبت الواقع فيه 9 تموز في تمام السّاعة السّابعة صباحاً، حيث يؤمّ جموع المصلّين، ويلقي بعدها خطبتي صلاة العيد.