التصنيف: منوعات

  • اجتماع تنسيقي في المدرسة الوطنية الأميركية استعدادًا للعام الدراسي الجديد

    اجتماع تنسيقي في المدرسة الوطنية الأميركية استعدادًا للعام الدراسي الجديد

    اجتماع تنسيقي في المدرسة الوطنية الأميركية استعدادًا للعام الدراسي الجديد

    في إطار التحضير للعام الدراسي المقبل، عقد اجتماع في المدرسة الوطنية الأميركية جمع مدير المدرسة الأستاذ عزيز أبو زيد، والإعلامي طوني أبونعوم، وذلك بحضور السيد مشهور أبو حمدان.

    تم خلال اللقاء التباحث في عدد من الملفات الإعلامية والإعلانية التي تصب في مصلحة تعزيز صورة المدرسة ونشاطاتها، كما جرى التداول في سلسلة من المبادرات والفعاليات التي ستبصر النور مع انطلاق العام الدراسي الجديد، بهدف تفعيل الحياة المدرسية وتوسيع آفاق التعاون مع المجتمع المحلي والإعلامي.

    ويأتي هذا الاجتماع في سياق رؤية المدرسة الهادفة إلى مواكبة التطورات الإعلامية وتعزيز حضورها التربوي والثقافي على المستويين المحلي والدولي.

  • ندوة عن ADHD لجمعية عبرين الخيرية :أقامت جمعية عبرين الخيرية ندوة عن اضطراب نقص الانتباه وفرط النشاط لدي الأطفال ADHD

    ندوة عن ADHD لجمعية عبرين الخيرية :أقامت جمعية عبرين الخيرية ندوة عن اضطراب نقص الانتباه وفرط النشاط لدي الأطفال ADHD

    ندوة عن ADHD لجمعية عبرين الخيرية : أقامت جمعية عبرين الخيرية ندوة عن اضطراب نقص الانتباه وفرط النشاط لدي الأطفال ADHD .وقد حاضرتك الاختصاصية والمستشار التربوية دارين أمهز مع مساعدتها الاعلامية سيدة نعمة في صالة الجمعية وفي حضور عدد من أعضاء المجلس البلدي ، ممثلين عن مختلف الجمعيات الدينية والاجتماعية ورئيس وأعضاء الجمعية .

    وكانت البداية بكلمة لرئيس الجمعية جوزيف ساسين الذي رحب بالحضور وأشار إلى أن هذه الندوة هي من ضمن روزنامة نشاطات الجمعية وهي كذلك تعني عائلات البلدة ولكي يتمكنوا من التعرف على هذه الحالة والتي هي موجودة بكثافة داخل مجتمعاتنا ومنازلنا وكيفية العمل على المعالجة منها . ثم تطرقت حمزة في محاضرتها لعلاج السلوك المعرفة الذي ينظم الأفكار ويحولها الفعاله المدروسة والتي تخفف التهور ، وعن تعديلات في نمط الحياة من غذاء ومنامة ونشاطات رياضية وتأمل ، إلى تطوير المهارات في إدارة الوقت والغضب والتنظيم وعن الأدوية المعالجة ، وعن الأعراض وفقا للدكتور راسل باركلي ، العوامل العصبية التصنيفية ، الانتباه التنفيذي ، الشبكات العصبية ، نمو متأخر للدفاع ، معاناة الأشخاص المصابين والافتراضات الخاطئة . وماهو اضطراباتها واعراضها عند الأطفال وكيفية التشخيص والطرق الحديثة بالعلاج ونصائح الأهل عن طريق التربية والتعليم . وفي الختام كانت فقرة من الاستفسارات والاسئلة والرد عليها .

  • تخريج الدفعة الثانية في رياضة الشراع لأطفال مدرسة الليسيه فرنكو ليباني – نهر إبراهيم في النادي البناني لليخوت – تحوم

    تخريج الدفعة الثانية في رياضة الشراع لأطفال مدرسة الليسيه فرنكو ليباني – نهر إبراهيم في النادي البناني لليخوت – تحوم

    تخريج الدفعة الثانية في رياضة الشراع لأطفال مدرسة الليسيه فرنكو ليباني – نهر إبراهيم في النادي البناني لليخوت – تحوم

    في ايطار اعلان منطقة البترون عاصمة الشراع في لبنان خرّج النادي اللبناني لليخوت في تحوم – البترون، الدفعة الثانية من طلاب مدرسة الليسيه فرنكو ليباني – نهر إبراهيم، من الفئة العمرية 10 سنوات، وذلك بعد خضوعهم لتدريب مكثف في رياضة الشراع استمر لمدة خمسة أيام في مركز النادي في تحوم.

    رعى حفل التخرّج رئيس بلدية تحوم الأستاذ طنوس أبي صعب، حيث جرى توزيع الشهادات على الأطفال فردًا فردًا، بحضور رئيس النادي اللبناني لليخوت ورئيس الاتحاد اللبناني لليخوت الكومودور ربيع سالم، إلى جانب عدد من أعضاء الهيئتين الإداريتين للنادي والاتحاد، بالإضافة إلى عدد من أهالي الطلاب ومعلمي المدرسة.

    استُهل الحفل بكلمة موجزة لرئيس الاتحاد، ركّز فيها على أهمية الحفاظ على رياضة الشراع من خلال ممارستها بشكل دائم، تشجيعًا للإرث الفينيقي العريق الذي تمثّله هذه الرياضة في لبنان.

    تلتها كلمة لرئيس بلدية تحوم، شدد فيها على دعم المجلس البلدي لجميع الأنشطة الرياضية في البلدة، مؤكدًا أن تحوم بلدة ساحلية وبحرية بامتياز، ومعلنًا استعداد البلدية لوضع كل إمكانياتها لإنجاح مثل هذه المبادرات. وقد حيّا الأطفال الموجودين وتفاعل معهم، ووقع على شهاداتهم بناءً على طلبهم.

    وفي الختام، أقيم لقاء تفاعلي جمع الأهالي بمعلمي المدرسة وإدارة النادي في أجواء من الفرح والاعتزاز بنجاح هذا النشاط الرياضي.

  • تخريج الدفعة الثانية في رياضة الشراع لأطفال مدرسة الليسيه فرنكو ليباني – نهر إبراهيم في النادي البناني لليخوت – تحوم

    تخريج الدفعة الثانية في رياضة الشراع لأطفال مدرسة الليسيه فرنكو ليباني – نهر إبراهيم في النادي البناني لليخوت – تحوم

    تخريج الدفعة الثانية في رياضة الشراع لأطفال مدرسة الليسيه فرنكو ليباني – نهر إبراهيم في النادي البناني لليخوت – تحوم

    في ايطار اعلان منطقة البترون عاصمة الشراع في لبنان خرّج النادي اللبناني لليخوت في تحوم – البترون، الدفعة الثانية من طلاب مدرسة الليسيه فرنكو ليباني – نهر إبراهيم، من الفئة العمرية 10 سنوات، وذلك بعد خضوعهم لتدريب مكثف في رياضة الشراع استمر لمدة خمسة أيام في مركز النادي في تحوم.

    رعى حفل التخرّج رئيس بلدية تحوم الأستاذ طنوس أبي صعب، حيث جرى توزيع الشهادات على الأطفال فردًا فردًا، بحضور رئيس النادي اللبناني لليخوت ورئيس الاتحاد اللبناني لليخوت الكومودور ربيع سالم، إلى جانب عدد من أعضاء الهيئتين الإداريتين للنادي والاتحاد، بالإضافة إلى عدد من أهالي الطلاب ومعلمي المدرسة.

    استُهل الحفل بكلمة موجزة لرئيس الاتحاد، ركّز فيها على أهمية الحفاظ على رياضة الشراع من خلال ممارستها بشكل دائم، تشجيعًا للإرث الفينيقي العريق الذي تمثّله هذه الرياضة في لبنان.

    تلتها كلمة لرئيس بلدية تحوم، شدد فيها على دعم المجلس البلدي لجميع الأنشطة الرياضية في البلدة، مؤكدًا أن تحوم بلدة ساحلية وبحرية بامتياز، ومعلنًا استعداد البلدية لوضع كل إمكانياتها لإنجاح مثل هذه المبادرات. وقد حيّا الأطفال الموجودين وتفاعل معهم، ووقع على شهاداتهم بناءً على طلبهم.

    وفي الختام، أقيم لقاء تفاعلي جمع الأهالي بمعلمي المدرسة وإدارة النادي في أجواء من الفرح والاعتزاز بنجاح هذا النشاط الرياضي.

  • هل التعليم وحده يكفي لتكون غنيًا؟

    هل التعليم وحده يكفي لتكون غنيًا؟

    هل التعليم وحده يكفي لتكون غنيًا؟

    بقلم د – خالد السلامي

    كتاب “الأب الغني والأب الفقير” – روبرت كيوساكي

    المقدمة: مفاجآت في الطريق إلى المال

    منذ الطفولة، نُعلّم أن الاجتهاد في الدراسة هو طريق النجاح. نحفظ دروسنا، نحصل على شهادات، ندخل الجامعات، ثم نبحث عن وظيفة “محترمة” بأجر ثابت. لكن، بعد سنوات من العمل، يكتشف كثيرون أنهم عالقون في دائرة مغلقة: مال يأتي ويذهب، قروض تتراكم، أحلام تتقلص، والراتب… لا يكفي.

    كتاب “الأب الغني والأب الفقير” للكاتب روبرت كيوساكي جاء ليقلب هذه الفكرة من جذورها. لا يقول إن التعليم عديم الفائدة، لكنه يصرخ في وجه النظام: المدرسة لا تعلّمك شيئًا عن المال.

    في عالم تتغير فيه قواعد اللعبة كل يوم، لم يعد الذكاء الأكاديمي كافيًا. لا يكفي أن تكون متفوقًا في الصف… إذا كنت جاهلًا في التعامل مع المال. الكتاب لا يقدّم وصفة سحرية للثراء، بل يعرض تجربة واقعية من حياتين متناقضتين: حياة “أب غني” يفكّر بذكاء مالي، و”أب فقير” يعمل بجد لكنه يغرق في الديون.

    القارئ لا يخرج من هذا الكتاب بنفس النظرة إلى العمل، الوظيفة، الادخار، وحتى الأمان الوظيفي. كأن المؤلف يريدك أن تعود للسؤال من جديد: هل ما أفعله يقودني فعلًا نحو الحرية؟ أم فقط نحو راتب آخر؟

    المقال القادم يأخذك في رحلة داخل هذا الكتاب، بين مفاهيمه، شخصياته، وتساؤلاته، لتخرج منه ربما لا أغنى، لكن أذكى.

    عن الكاتب وتجربته بين أبَين

    روبرت كيوساكي لم يكن أستاذًا جامعيًا ولا خبيرًا اقتصاديًا تقليديًا. وُلد في هاواي لأب يعمل في مجال التعليم، رجل مثقف، يحمل درجات أكاديمية عالية، يوصي دومًا بالاستقرار، بوظيفة حكومية، بتأمين صحي، وتقاعد مريح. هذا هو الأب البيولوجي… “الأب الفقير”.

    لكن في حياته ظهر نموذج آخر: والد صديقه المقرّب، رجل لم يُكمل تعليمه الجامعي، لكنه بنى ثروة كبيرة من خلال المشاريع والاستثمار. كان يتحدث عن المال بطريقة مختلفة تمامًا: لا كأداة للعيش، بل كوسيلة لبناء الحرية. هذا هو ما سماه الكاتب “الأب الغني”.

    روبرت لم يتعلّم من كتب الاقتصاد، بل من التجربة المباشرة بين هذين النموذجين. هو سمع الرسائل المتناقضة منهما في الوقت نفسه:

    • الأب الفقير: “ادرس جيدًا لتجد وظيفة محترمة.”

    • الأب الغني: “تعلّم كيف تجعل المال يعمل لأجلك.”

    وبين هذين الصوتين، بدأ الكاتب يُشكّك في البديهيات. هل الوظيفة هي الأمان؟ هل الادخار يكفي؟ هل الشهادة الجامعية تضمن النجاح؟

    السؤال لم يكن نظريًا. كيوساكي عاشه. رأى والده الفقير يكبر ويغرق في القروض، رغم إخلاصه. ورأى والد صديقه يبني عقارات، ويجعل المال أداة، لا هدفًا.

    ومن هذه التجربة، بدأ يكتب كتابه… لا كواعظ، بل كابن حائر وجد طريقه.

    أهم المفاهيم التي يطرحها الكتاب

    لماذا لا تعلّم المدارس عن المال؟

    روبرت كيوساكي يرى أن المدرسة تصنع موظفين لا مفكرين. هي تعلّمنا كيف نقرأ ونحسب، لكنها لا تعلّم كيف ندير راتبًا أو نفهم ضريبة أو نستثمر. يعتقد أن النظام التعليمي القديم صُمّم لعصر المصانع، لا لعصر الأعمال الحرة.

    الأصول مقابل الخصوم

    من أكثر الأفكار التي يكررها الكتاب: “الأصل هو ما يضع مالًا في جيبك، والخصم هو ما يسحب مالًا منه.” هذه الفكرة البسيطة تغيّر نظرة القارئ للممتلكات. المنزل ليس أصلًا، إن لم يكن يدرّ دخلًا. السيارة الفاخرة خصم، حتى لو كانت مريحة.

    العمل من أجل التعلم، لا من أجل الراتب

    الوظيفة ليست غاية، بل مرحلة للتعلّم. كيوساكي يدعو القارئ أن لا يبحث فقط عن الدخل الثابت، بل أن يرى في العمل فرصة لصقل مهارات مثل البيع، الإدارة، التواصل. الوظيفة الآمنة لا تبني ثروة… بل تُطفئ الطموح أحيانًا.

    الخوف والطمع: العدوان الخفيان

    الناس لا يتحركون فقط بالعقل. كيوساكي يرى أن الخوف من الفقر يدفع الناس للبقاء في وظائف لا يحبونها. والطمع في المال يجعلهم يتخذون قرارات مالية سيئة. السيطرة على العواطف المالية، لا جمع المال فقط، هي مفتاح الاستقلال المالي.

    أمثلة واقعية من حياة المؤلف

    روبرت كيوساكي لا يقدّم دروسه من برجٍ عاجي، بل من أرصفة الحياة، من الأخطاء التي ارتكبها بنفسه، ومن المغامرات التي لم تكن كلها ناجحة. الكتاب مليء بلحظات واقعية صادمة أحيانًا، لكنها تضيء فكرة: المال لا يُكتسب بالتفوق… بل بالتجربة، أحيانًا بالخطأ.

    في بداية حياته، لم يملك روبرت امتيازات كثيرة. عمل في مهن بسيطة، منها بيع آلات التصوير، ثم خاض تجربة فاشلة في أحد مشاريعه الأولى. لكنه لم يتراجع. بل تعامل مع الفشل كمنجم تعلّم. سأل نفسه: ما الذي لم أفعله؟ ما الذي لم أفهمه بعد؟ وهذه الأسئلة هي التي أوصلته إلى مرحلة الوعي المالي التي كتب عنها لاحقًا.

    أبرز مثال واقعي في الكتاب كان في طفولته، حين طلب من والد صديقه “الأب الغني” أن يعلّمه كيف يصبح ثريًا. لم يمنحه ذلك الأب مالًا، بل جعله يعمل في متجر صغير بأجر زهيد. الغرض لم يكن الربح، بل كشف الفتى على آلية السوق، نفسية العملاء، وطرق التفكير التي تسبق القرار المالي.

    بعدها بدأ كيوساكي يدير استثمارات صغيرة: اشترى شققًا قديمة وأعاد تأجيرها. دخل في مشاريع عقارية. لم يكن غنيًا حين بدأ، لكنه كان يملك طريقة تفكير أغنى من ماله.

    تجربته الواقعية تُثبت ما قاله في الكتاب:

    “الفارق ليس في رأس المال… بل في طريقة النظر إليه.”

    نقد الكتاب والردود عليه

    رغم شهرة “الأب الغني والأب الفقير” ونجاحه العالمي، إلا أن استقباله لم يكن بالإجماع. فقد أثار الكتاب جدلًا واسعًا في الأوساط المالية والتعليمية، بين من اعتبره ثورة في الفكر المالي، ومن رأى فيه مبالغة تبسيطية لا تخلو من المخاطر.

    من أبرز الملاحظات الإيجابية:

    • اللغة المباشرة: كثير من القرّاء وجدوا في بساطة الطرح مدخلًا لفهم مفاهيم مالية كانت تُقدَّم دائمًا بعبارات معقدة أو نخبوية.

    • كسر المقدسات: فكرة أن الوظيفة ليست أمانًا، وأن الادخار وحده لا يصنع الغنى، كانت بمثابة صفعة ضرورية لكثيرين.

    • المقارنة الواقعية: أسلوب الأبَين المتناقضين جعل الأفكار قابلة للفهم والتطبيق.

    لكن من جهة أخرى، واجه كيوساكي انتقادات كثيرة، منها:

    • غياب التفاصيل الدقيقة: بعض النقاد رأوا أن الكاتب لا يعطي أدوات عملية كافية، بل يقدّم شعارات جذابة بدون خريطة واضحة.

    • التركيز الزائد على العقارات: رغم تنويعه في المفاهيم، إلا أن الكتاب يكرّر الإشارات إلى سوق العقارات كأداة غنى، وهو ما لا يصلح دائمًا للجميع.

    • عدم توثيق التجربة بالكامل: هناك من شكّك في مدى دقة السرد، بل أشار بعضهم إلى أن “الأب الغني” قد يكون شخصية رمزية أكثر من كونه شخصًا حقيقيًا.

    ومع ذلك، بقي الكتاب حاضرًا بقوة لأنه لا يقدّم وصفة جاهزة، بل يُجبر القارئ على إعادة التفكير.

    الانتقادات لم تسقط أفكاره، بل فتحت نقاشًا حول التعليم، المال، والخوف الاجتماعي من المخاطرة.

    خلاصة تطبيقية: ماذا يمكن أن نتعلم اليوم؟

    بعد أن تُغلق الكتاب، قد لا تتحوّل فجأة إلى مستثمر محترف أو تبني شركة ضخمة. لكن “الأب الغني والأب الفقير” لا يطلب منك أن تكون مليارديرًا، بل أن تفكّر بطريقة جديدة. الطريقة التي ترى بها المال، الوقت، العمل، والخوف… هذه وحدها كافية لتغير مسارك.

    فيما يلي دروس بسيطة يمكن تطبيقها فعليًا:

    ✅ تعلّم الفرق بين الأصول والخصوم

    اسأل نفسك مع كل عملية شراء: هل هذا الشيء سيجلب لي دخلًا؟ أم سيسحب مني المال؟

    شراء هاتف جديد قد يبدو ضرورة… لكنه خصم.

    امتلاك كتاب إلكتروني وبيعه مرارًا؟ أصل.

    ابدأ بفهم هذه المعادلة… ستتغير اختياراتك.

    ✅ استثمر في ذاتك قبل محفظتك

    اقرأ كتابًا عن الإدارة المالية، خذ دورة بسيطة عن ريادة الأعمال، تابع محتوى تعليمي في الاستثمار العقاري أو الأسهم.

    التعلّم ليس رفاهية… بل بداية الحرية.

    ✅ تخلَّ عن وهم الأمان الوظيفي

    الوظيفة ليست عيبًا، لكنها أيضًا ليست نهاية المطاف.

    حاول بناء مصدر دخل إضافي، مشروع صغير، أو حتى فكرة جانبية يمكن أن تنمو.

    كل ما تحتاجه هو أن تبدأ… لا أن تنتظر المثالية.

    ✅ راقب مشاعرك تجاه المال

    هل تخاف من الاستثمار؟ هل تنزعج حين ترى نجاح الآخرين؟ هل تشعر بالذنب حين تنفق على تطويرك؟

    هذه المشاعر ليست بسيطة، بل تشكّل قراراتك اليومية.

    ابدأ بالتصالح مع فكرة أن المال ليس شرًّا… بل أداة.

    ✅ درّب أطفالك مبكرًا على التفكير المالي

    المدرسة قد تعلّمهم التاريخ والرياضيات، لكنها لا تعلّمهم كيف يتعاملون مع المال.

    اشرح لهم كيف تعمل الميزانية، كيف يوفّرون، كيف يفكرون في بناء مشروع بسيط.

    جيلك القادم… قد يكون هو “الأب الغني” الجديد.

    هذه الدروس ليست أفكارًا نظرية، بل أدوات داخلية تغيّر الطريقة التي تنظر بها إلى العالم. والفرق الحقيقي… لا يصنعه الراتب، بل الشخص الذي يقرّر كيف يتصرّف به.

    الخاتمة: المال لا يجعل الإنسان غنيًا… بل طريقته في التفكير

    حين نغلق كتاب “الأب الغني والأب الفقير”، لا نغلقه بيدينا فقط، بل بعقل يحمل سؤالًا جديدًا:

    هل أعيش من أجل البقاء… أم من أجل بناء حريتي؟

    روبرت كيوساكي لا يعطي وعودًا، بل يكسر الوهم.

    ليس المهم كم تكسب، بل كيف تفكر، كيف تختار، كيف تفهم المال وتتعامل معه كأداة لا كقيد.

    الفقر لا يبدأ من الجيب… بل من العقل الذي يخاف أن يتغيّر.

    قد تكون أغنى من راتبك، وأفقر من دخلك، في اللحظة نفسها.

    قد تحمل شهادة عالية، لكنك لا تفهم الفرق بين أصل وخصم.

    وقد تكون موظفًا عاديًا، لكنك بدأت تبني حرية حقيقية لأنك فكرت… بشكل مختلف.

    في النهاية، ليس كلنا نولد مع “أب غني”.

    لكن كل واحد منا قادر أن يتعلّم كيف يصبح هو ذلك الأب، لنفسه أولًا… ثم لمن بعده.

  • افتتاح “حديقة الصلاة” وتكريس “كنيسة سيّدة الأرز” في مزار سيّدة لبنان – حريصا: واحة جديدة للصلاة والتأمّل

    افتتاح “حديقة الصلاة” وتكريس “كنيسة سيّدة الأرز” في مزار سيّدة لبنان – حريصا: واحة جديدة للصلاة والتأمّل

    افتتاح “حديقة الصلاة” وتكريس “كنيسة سيّدة الأرز” في مزار سيّدة لبنان – حريصا: واحة جديدة للصلاة والتأمّل

    حريصا – في احتفال مهيب، افتتح صاحب الغبطة والنيافة الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي، البطريرك الماروني الكلي الطوبى، مجمع “حديقة الصلاة” و”درب الصليب” و”كنيسة سيّدة الأرز” وصالة العرض السينمائية، في مزار سيّدة لبنان – حريصا، بحضور جمع من المؤمنين والكهنة والشخصيات الروحية والرسمية.

    استهلّ الاحتفال بعرض فيلم وثائقي من اخراج اسعد شديد عن تاريخ المزار، تخلّله محطات مضيئة من مسيرة إيمان وتجذّر وطني شكّلتها جمعية المرسلين اللبنانيين الموارنة منذ تأسيس هذا الصرح الإيماني. بعدها، انتقل صاحب الغبطة إلى تكريس تمثال “المسيح القائم من بين الأموات والصاعد إلى السماء”، من إبداع الفنان رودي رحمة، والذي بات يزيّن “حديقة الصلاة” برمزيّته اللاهوتية والفنية العميقة.

    وتابع غبطته مراسم التدشين بتكريس “درب الصليب”، الذي استُوحي تصميمه من أبرز المزارات العالمية الكبرى، ليمنح المؤمنين مسلكًا تأمليًا يُعيد إحياء درب يسوع نحو الفداء. ثم توجّه إلى تكريس “كنيسة سيّدة الأرز”، حيث أقيمت صلاة المسبحة الوردية وسط جو من الخشوع والرجاء.

    وفي ختام الاحتفال، ألقى الأب فادي تابت، رئيس مزار سيّدة لبنان، كلمة عبّر فيها عن شكره العميق لصاحب الغبطة، ولجميع من ساهموا في إنجاز هذا المشروع الروحي-الفني، مؤكّدًا أنّ “ما نُنجزه اليوم هو تتمّة لما بدأه الآباء الأوائل، ونؤمن بأن الرسالة واحدة، والرسولون يتناوبون على حمل الشعلة”.

    وقدّم الأب تابت أيقونة سيّدة الأرز، التي أبدع رسمها الفنان ربيع صوما، عربون محبة وامتنان لغبطته. واختُتمت المناسبة بالبركة الرسولية، حيث نوّه صاحب الغبطة بهذا الإنجاز الروحي قائلاً: “ليكن هذا المكان واحة صلاة وتأمل لكلّ العابرين فيه، تلتقي فيه الأرض بالسماء، والقلوب بنعمة الله”.

  • “بادل هاوس” يضم الدامور الى عائلة اللعبة الشعبية

    “بادل هاوس” يضم الدامور الى عائلة اللعبة الشعبية

    “بادل هاوس” يضم الدامور الى عائلة اللعبة الشعبية

    احتفلت منطقة الدامور هذا الأسبوع بافتتاح رسمي مميز لـ “بادل هاوس”، وهو الوجهة الجديدة لعشاق رياضة البادل، مع إطلاق ملعبين حديثين مجهزين بأعلى المعايير.

    وشهد حفل الافتتاح حضوراً لافتاً جمع شخصيات من مختلف القطاعات، إلى جانب عشاق رياضة البادل الذين أضفوا على الحدث أجواءً استثنائية مفعمة بالحماس والطاقة الإيجابية.

    ويمثل هذا المشروع خطوة نوعية لتعزيز رياضة البادل في الدامور ومحيطها، حيث يوفر مساحة رياضية مبتكرة تجمع بين الترفيه والتحدي الرياضي، وتفتح أبوابها للجميع، سواء كانوا مبتدئين أو محترفين.

    وتقع ملاعب “بادل هاوس” بجانب “مديار”، وتعد أكثر من مجرد ملاعب رياضية فهي منصة اجتماعية حديثة تهدف إلى دعم الروابط المجتمعية وإثراء الحياة الاجتماعية والرياضية في المنطقة.

    وبعد المتن وكسروان ستكون هناك مساحة جديدة

    في الدامور لاكتشاف عالم رياضة البادل والانضمام إلى هذا المجتمع النابض بالحياة من خلال “بادل هاوس” الذي يسجّل حضوراً على اعلى مستوى بمشاركة فريقه في بطولة الدوري التي تضمّ افضل اللاعبين المحليين والاجانب في لبنان.

  • “بادل هاوس” يضم الدامور الى عائلة اللعبة الشعبية

    “بادل هاوس” يضم الدامور الى عائلة اللعبة الشعبية

    “بادل هاوس” يضم الدامور الى عائلة اللعبة الشعبية

    احتفلت منطقة الدامور هذا الأسبوع بافتتاح رسمي مميز لـ “بادل هاوس”، وهو الوجهة الجديدة لعشاق رياضة البادل، مع إطلاق ملعبين حديثين مجهزين بأعلى المعايير.

    وشهد حفل الافتتاح حضوراً لافتاً جمع شخصيات من مختلف القطاعات، إلى جانب عشاق رياضة البادل الذين أضفوا على الحدث أجواءً استثنائية مفعمة بالحماس والطاقة الإيجابية.

    ويمثل هذا المشروع خطوة نوعية لتعزيز رياضة البادل في الدامور ومحيطها، حيث يوفر مساحة رياضية مبتكرة تجمع بين الترفيه والتحدي الرياضي، وتفتح أبوابها للجميع، سواء كانوا مبتدئين أو محترفين.

    وتقع ملاعب “بادل هاوس” بجانب “مديار”، وتعد أكثر من مجرد ملاعب رياضية فهي منصة اجتماعية حديثة تهدف إلى دعم الروابط المجتمعية وإثراء الحياة الاجتماعية والرياضية في المنطقة.

    وبعد المتن وكسروان ستكون هناك مساحة جديدة

    في الدامور لاكتشاف عالم رياضة البادل والانضمام إلى هذا المجتمع النابض بالحياة من خلال “بادل هاوس” الذي يسجّل حضوراً على اعلى مستوى بمشاركة فريقه في بطولة الدوري التي تضمّ افضل اللاعبين المحليين والاجانب في لبنان.

  • “بادل هاوس” يضم الدامور الى عائلة اللعبة الشعبية

    “بادل هاوس” يضم الدامور الى عائلة اللعبة الشعبية

    “بادل هاوس” يضم الدامور الى عائلة اللعبة الشعبية

    احتفلت منطقة الدامور هذا الأسبوع بافتتاح رسمي مميز لـ “بادل هاوس”، وهو الوجهة الجديدة لعشاق رياضة البادل، مع إطلاق ملعبين حديثين مجهزين بأعلى المعايير.

    وشهد حفل الافتتاح حضوراً لافتاً جمع شخصيات من مختلف القطاعات، إلى جانب عشاق رياضة البادل الذين أضفوا على الحدث أجواءً استثنائية مفعمة بالحماس والطاقة الإيجابية.

    ويمثل هذا المشروع خطوة نوعية لتعزيز رياضة البادل في الدامور ومحيطها، حيث يوفر مساحة رياضية مبتكرة تجمع بين الترفيه والتحدي الرياضي، وتفتح أبوابها للجميع، سواء كانوا مبتدئين أو محترفين.

    وتقع ملاعب “بادل هاوس” بجانب “مديار”، وتعد أكثر من مجرد ملاعب رياضية فهي منصة اجتماعية حديثة تهدف إلى دعم الروابط المجتمعية وإثراء الحياة الاجتماعية والرياضية في المنطقة.

    وبعد المتن وكسروان ستكون هناك مساحة جديدة

    في الدامور لاكتشاف عالم رياضة البادل والانضمام إلى هذا المجتمع النابض بالحياة من خلال “بادل هاوس” الذي يسجّل حضوراً على اعلى مستوى بمشاركة فريقه في بطولة الدوري التي تضمّ افضل اللاعبين المحليين والاجانب في لبنان.

  • “بادل هاوس” يضم الدامور الى عائلة اللعبة الشعبية

    “بادل هاوس” يضم الدامور الى عائلة اللعبة الشعبية

    “بادل هاوس” يضم الدامور الى عائلة اللعبة الشعبية

    احتفلت منطقة الدامور هذا الأسبوع بافتتاح رسمي مميز لـ “بادل هاوس”، وهو الوجهة الجديدة لعشاق رياضة البادل، مع إطلاق ملعبين حديثين مجهزين بأعلى المعايير.

    وشهد حفل الافتتاح حضوراً لافتاً جمع شخصيات من مختلف القطاعات، إلى جانب عشاق رياضة البادل الذين أضفوا على الحدث أجواءً استثنائية مفعمة بالحماس والطاقة الإيجابية.

    ويمثل هذا المشروع خطوة نوعية لتعزيز رياضة البادل في الدامور ومحيطها، حيث يوفر مساحة رياضية مبتكرة تجمع بين الترفيه والتحدي الرياضي، وتفتح أبوابها للجميع، سواء كانوا مبتدئين أو محترفين.

    وتقع ملاعب “بادل هاوس” بجانب “مديار”، وتعد أكثر من مجرد ملاعب رياضية فهي منصة اجتماعية حديثة تهدف إلى دعم الروابط المجتمعية وإثراء الحياة الاجتماعية والرياضية في المنطقة.

    وبعد المتن وكسروان ستكون هناك مساحة جديدة

    في الدامور لاكتشاف عالم رياضة البادل والانضمام إلى هذا المجتمع النابض بالحياة من خلال “بادل هاوس” الذي يسجّل حضوراً على اعلى مستوى بمشاركة فريقه في بطولة الدوري التي تضمّ افضل اللاعبين المحليين والاجانب في لبنان.